responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 88
وُلِدَ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَلاثِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ , رَوَى عَنِ: الْبُرْهَانِ وَغَيْرِهِ.
مَاتَ فِي رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ ثَمَانِي عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّافِعِيُّ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ، أنا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ، أنا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا أَبُو أَحْمَدَ الْجُلُودِيُّ، أنا ابْنُ سُفْيَانَ الْفَقِيهُ، نا مُسْلِمٌ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ: " أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَعَالَى: أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا، عَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ".
الْحَدِيثَ.
قَالَ أَبُو أَحْمَدَ الْجُلُودِيُّ: وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ زَنْجُوَيْهِ الْقُشَيْرِيُّ، نا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ بِهَذَا

أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَازِمِ بْنِ حَامِدِ بْنِ حَسَنٍ الْمَقْدِسِيُّ
سَمِعَ مِنَ ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَهُوَ رَجُلٌ سَاكِنٌ عَاقِلٌ أَمَّ بِمَسْجِدِ الأَشْرَفِيَّةِ بِالْجَبَلِ بَعْدَ وَالِدِهِ مُدَّةً.
مَوْلِدُهُ فِي صَفَرٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَكَانَ لَهُ أَخٌ بِاسْمِهِ أَكْبَرُ مِنْهُ بِثَمَانِ سِنِينَ.
مَاتَ قَدِيمًا، وَلَمْ يُحَدِّثْ.
سَمِعَ مِنْ خَطِيبِ مَرْدَا، وَهَذَا ثنا بِجُزْءِ ابْنِ عَرَفَةَ، تَمَرَّضَ وَأَصَابَتْهُ زَمَانَةٌ.
مِنْ رُوَاةِ صَحِيحِ مُسْلِمٍ، سَمِعَ مِنْهُ.....
وَسَبْطِي عَبْدِ الْقَادِرِ.

اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست