responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 36
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ، وَمُحَمَّدٌ، ابْنَا أَحْمَدَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَغَيْرُهُمْ، قَالُوا: أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْيُسْرِ، أنا بَرَكَاتٌ الْخُشُوعِيُّ، أنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الأَكْفَانِيِّ، أنا أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ، أنا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الْجَوْهَرِيُّ، إِمْلاءً، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، ثنا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، عَنْ أَبِي الْمِقْدَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ شَرَفًا، وَإِنَّ أَشْرَفَ الْمَجَالِسِ مَا اسْتُقْبِلَ بِهِ الْقِبْلَةُ» .
تَفَرَّدَ بِهِ أَبُو الْمِقْدَامِ هِشَامُ بْنُ زِيَادٍ، وَهُوَ وَاهٍ.
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا عَالِيًا مِنْ طَرِيقِ الْبَغَوِيِّ، أتاه أَحْمَدُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ الْبَرِّ بْنِ الْحَسَنِ، أنا نَصْرُ بْنُ مُظَفَّرٍ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ، أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ حُبَابَةَ، نا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَائِشَةَ، ثنا أَبُو الْمِقْدَامِ، فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ

أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُفَرِّجِ بْنِ مُزَيْزٍ الصَّدْرُ أَبُو الْعَبَّاسِ الْحَمَوِيُّ الْكَاتِبُ
أَسْمَعَهُ أَبُوهُ مِنْ مَكِّيِّ بْنِ عَلانَ، وَالشَّرَفِ الإِرْبِلِيِّ، وَالْيَلْدَانِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، وَالْبَكْرِيِّ، وَعِدَّةٍ، وَحَضَرَ صَفِيَّةَ الْقُرَشِيَّةَ، وَأَجَازَ لَهُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ رَوَاحَةَ، وَصَفِيَّةُ، وَأَعَزُّ بْنُ الْعَلِيقِ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ الْخَيْرِ، وَتَفَرَّدَ فِي وَقْتِهِ.
مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ ثَلاثٍ وَأَرْبَعِينَ وَسَتِّ مِائَةٍ، وَقَدْ قَرَأَ عَلَيْهِ شَيْخُنَا

اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست