responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 141
وَسَمِعَ مِنْ جَعْفَرٍ الْهَمْدَانِيِّ وَابْنِ رَوَاجٍ، وَأَجَازَ لَهُ ابْنُ الزَّبِيدِيِّ، وَزَكَرِيَّاءُ الْفَاسِيُّ، وَالْقَطِيعِيُّ وَجَمَاعَةٌ.
وَلَعَلَّهُ تُوُفِّيَ قَبْلَ السَّبْعِ مِائَةِ.
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مغنين بِحَانُوتِهِ، أنا جَعْفَرُ بْنُ عَلِيٍّ، أنا السَّلَفِيُّ، أنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، وَأَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُعَلِّمُ، بِأَصْبَهَانَ، قَالا: أنا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ فَارِسٍ، ثنا يَحْيَى بْنُ حَاتِمٍ، ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ سَعْدٍ الطَّائِيِّ، قَالَ: أُخْبِرْتُ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَمَّا خَلَقَ الْجَنَّةَ، قَالَ لَهَا: تَزَيَّنِي فَتَزَيَّنَتْ فَقَالَ لَهَا: تَكَلَّمِي فَقَالَتْ: طُوبَى لِمَنْ رَضِيتَ عَنْهُ.

إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نُوحٍ الْعَدْلُ بِهَاءُ الدِّينِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الْمَقْدِسِيِّ الدِّمَشْقِيِّ
وُلِدَ سَنَةَ تِسْعٍ وَثَلاثِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ عَامَ مَوْلِدِ قَاضِي الْقُضَاةِ بَدْرِ الدِّينِ بْنِ جَمَاعَةَ، وَشَرَفِ الدِّينِ إِسْمَاعِيلَ الْخَطِيبِ، وَمَجْدِ الدِّينِ بْنِ الْحَرَسْتَانِيِّ، وَغَازِيِّ بْنِ النَّاصِرِ صَاحِبُ الْكَرْكِ، وَالْبَدْرِ مُحَمَّدِ بْنِ عَتِيقٍ الشُّرُوطِيِّ، وَالْعِمَادِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَكِّيِّ بْنِ أَبِي الْخَوْفِ، وَالْكَمَالِ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ بْنِ النَّحَّاسِ الْكَاتِبِ، وَعُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعُتْبِيِّ الإِسْكَنْدَرِيِّ، وَالْعِمَادِ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ الْجَرَائِدِيِّ، وَالزَّيْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَسْكَرٍ.
وَسَمِعَ مِنَ ابْنِ مَسْلَمَةَ، وَابْنِ عَلانَ، وَالْمُرْسِيِّ، وَالْمَجْدِ الإِسْفَرَايِينِيِّ، وَأَجَازَ لَهُ أَعَزُّ بْنُ الْعَلِيقِ وَالسَّاوِيُّ.
مَاتَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.

اسم الکتاب : معجم الشيوخ الكبير المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست