responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم السفر المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 89
247 - سَمِعت أَبَا مُحَمَّدٍ رِزْقَ اللَّهِ بْنَ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْمُحَسِّنِ الْفَارِسِيَّ بِالزُّبَيْدِيَّةِ عَلَى فَرَاسِخَ مِنْ وَاسِطٍ وَكَانَ شَيْخًا مَذْكُورًا بِالزُّهْدِ وَالْعِفَّةِ فِي تِلْكَ النَّاحِيَةِ يَقُولُ رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ مَوْهُوبًا الزَّاهِدَ وَهُوَ يُصَفِّقُ بِيَدَيْهِ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي إِنَّهُ قَدْ مَاتَ لِأَنَّ الْمُؤْمِنَ لَا يَزْدَادُ فَرَحُهُ إِلَّا عِنْدَ لِقَاءِ اللَّهِ تَعَالَى فَمَا مَرَّتْ عَلَيَّ أَيَّامٌ حَتَّى بَلَغَتْنِي وَفَاتُهُ
248 - رِزْقُ اللَّهِ هَذَا كَانَ يَلْبِسُ الصُّوفَ وَلَا يَأْكُلُ مِنْ مَالِ أَحَدٍ وَذَكَرَ لِي أَنَّ أَصْلَهُمْ مِنَ الدِّينَوَرِ وَهُوَ مَذْكُورٌ بِأَعْمَالِ وَاسِطٍ بِالصَّلَاحِ وَالزُّهْدِ
249 - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ رَجَبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشُّرُوطِيُّ بِصَرِيفِينِ وَاسِطٍ قَالَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ نَفِيسٍ الْمُضَرِيُّ أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ مَهْدِيٍّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَلَوِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مُخَوَّلٍ عَنْ مُسْلِمٍ الْبَطِينِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ {الم تَنْزِيلُ} وَ {هَلْ أَتَى} وَفِي الْجُمُعَةِ {الْجُمُعَة} و {الْمُنَافِقين}
250 - رَجَبٌ هَذَا كَانَ يَكْتُبُ بَيْنَ النَّاسِ مَا يُبَاعُ وَيُشْتَرَى مِنَ الْأَمْلَاكِ وَصَرِيفِينُ هِيَ مَدِينَةٌ صَغِيرَةٌ تُعْرَفُ بِقَرْيَةِ عَبْدِ اللَّهِ وَهُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَاهِرٍ
251 - أَنْشَدَنِي أَبُو الْحَسَنِ رَبَاحُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ

اسم الکتاب : معجم السفر المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست