responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي المؤلف : ابن الأبار    الجزء : 1  صفحة : 308
عَبْدِ اللَّهِ بْنُ سَعَادَةَ يَوْمَ الأَرْبَعَاءِ سَادِسِ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ 514 وَهُوَ يَسْمَعُ وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو الْخَطَّابِ القاضي بقراتي عليه عن ابن أبي ليلى قراة عَنْ أَبِي عَلِيٍّ سَمَاعًا فِي يَوْمِ الْخَمِيسِ الثَّانِي وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ 509 قَالَ نا أبو القاسم بن فهد العلاف قراة مِنِّي عَلَيْهِ أَنَا أَبُو الْفَتْحِ بْنُ أَبِي الفوارس أملا أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ نا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ نا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ عَنْ عَقِيلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عايشة كَانَتْ تَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلمما من بني يَمُوتُ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ ثُمَّ يُخَيَّرُ فَلَمَّا كَانَ عِنْدَ وَفَاتِهِ كَانَ آخِرُ كلامه حتى لقي الله في الرقيق الأَعْلَى وَهُوَ شَاخِصٌ بِبَصَرِهِ إِلَى السَّقْفِ قَالَتْ عايشة فَقُلْتُ إذًا لا يَخْتَارُنَا وَعَرَفْتُ أَنَّهُ الْحَدِيثُ الَّذِي كَانَ يُحَدِّثُنَا قَالَ أَبُو الْفَتْحِ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ.
سَلَمَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمَةَ الْفِهْرِيُّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ لازَمَ أَبَا عَلِيٍّ لِتَقْيِيدِ الْحَدِيثِ والتفقه في مسايل الرَّأْيِ وَسَمَاعُهُ ثَابِتٌ فِي بَعْضِ أُصُولِهِ وَلا أَعْرِفُهُ.
انْقَضَى حَرْفُ السِّينِ وَعَدَدُ مَنْ فِيهِ عَشَرَةُ رِجَالٍ فِي التَّكْمِلَةِ مِنْهُمْ سِتَّةٌ وَلَيْسَ إِلَى

حَرْفِ الْيَاءِ مَعْرُوفٌ مِنْ هَؤُلَاءِ الرُّوَاةِ واستوفى سماع الموتلف والمختلف للدارقطني أبو موسى هرون بن محمد بن هرون مِنْ أَهْلِ مُرْسِيَّةَ بِهَا فِي سَنَةِ 495 وَلا أعلمه حدث.

اسم الکتاب : معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي المؤلف : ابن الأبار    الجزء : 1  صفحة : 308
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست