اسم الکتاب : مطلع الأنوار ونزهة البصائر والأبصار المؤلف : ابن خميس الجزء : 1 صفحة : 210
حوت ذائباً من طعمها فوق عادةٍ ... فسالت ينابيعاً على كل جانب
يضاهي الثريا شكلها واجتماعها ... لو أن الثريا (قد حكتها) بذائب
قلت: ولم أقف للفقيه أبي عمران المذكور على شعر. غير أن الفقيه أبا عمرو بن سالم قال فيه: كان من الأدباء. وتوفي رحمه الله
اسم الکتاب : مطلع الأنوار ونزهة البصائر والأبصار المؤلف : ابن خميس الجزء : 1 صفحة : 210