والشيخ محمد، والشيخ عمر، والشيخ عبد الرحمن، وصالح.
فأما أحمد[1] ابن الشيخ عبد اللطيف، فإنه ولد بمصر، وبقي بها حتى توفي ولا يعرف له ذرية بمصر وأما الشيخ عبد الله ابن الشيخ عبد اللطيف، فإنه أنجب أربعة أبناء هم: عبد الملك وقتل غازيا مع الملك عبد العزيز آل سعود في معركة البكيرية عام 1322هـ وعبد اللطيف [2] وتوفي سنة 1374هـ ومحمد وصالح وتوفي قبل وفاة والده.
وأما الشيخ عبد العزيز ابن الشيخ عبد اللطيف. فأنجب ثلاثة أبناء هم:
عبد الرحمن واللطيف، ومحمد الملقب بالصحابي، وقد توفي الشيخ عبد العزيز ابن الشيخ عبد اللطيف عام 1354هـ.
وأما الشيخ إبراهيم ابن الشيخ عبد اللطيف فأنجب أربعة أبناء هم: سماحة الشيخ محمد ابن إبراهيم مفتى الديار السعودية ورئيس قضاتها، والشيخ عبد اللطيف ابن الشيخ إبراهيم مدير المعاهد والكليات، والشيخ عبد الملك ابن الشيخ إبراهيم رئيس هيئات الأمر بالمعروف بالمنطقة الغربية. وعبد الله ابن الشيخ إبراهيم. [1] ولد أحمد ابن الشيخ عبد اللطيف بمصر. لأن الشيخ عبد اللطيف نقله إبراهيم باشا مع والده الشيخ عبد الرحمن بن حسن إلي مصر، وذلك بعد سقوط الدرعية سنة 1233هـ وعمر الشيخ عبد اللطيف ذلك اليوم ثمان سنوات، فنشأ بمصر وتزوج فيها، وولد له بها أحمد المذكور، ثم خرج الشيخ عبد اللطيف من مصر إلي نجد سنة 1264هـ ولم يخرج معه ابنه أحمد، بل بقي بمصر حتى مات. ولم يعرف له أبناء ولا ذرية في مصر، ومن الجائر أن يكون له ذرية بمصر ضاعوا فيها. [2] فأما عبد اللطيف ابن الشيخ عبد الله، فأنجب ابنين هما: عبد الرحمن، مؤلف هذا الكتاب، وعبد الملك مات في الرياض، شابا في السادسة عشرة من عمره عام 1361هـ وكان شابا صالحا نجيبا ذكيا. عوضه الله الجنة.
3 توفي محمد ابن الشيخ عبد الله ابن الشيخ اللطيف عام 1386هـ وخلف ثلاثة أبناء هم عبد العزيز وعبد الله وعبد الرحمن.