responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محمد بن عبد الوهاب مصلح مظلوم ومفترى عليه المؤلف : الندوي، مسعود    الجزء : 1  صفحة : 189
نظرة في المراجع
...
الباب السادس: نظرية في المراجع التاريخية
ا- روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام وغزوات ذوي الإسلام، لحسين بن غنام الأحسائي (م سنة 221 اهـ) . وهو أوثق كتاب في سيرة الشيخ؛ لأن المصنف هو تلميذه وقد شهد جميع الحوادث وعاصرها. والكتاب يقع في مجلدين، ذكر في المجلد الأول سيرة الشيخ ودعوته وكذلك الرسائل التي كتبها في سبيل ذلك، حتى إن بعض الرسائل الطويلة قد ذكرت بكاملها. ويشتمل المجلد الثاني على تاريخ الحروب والحوادث المختلفة، وترتيب الكتاب باعتبار السنين يبتدأ من سنة 160 اهـ وينتهي في سنة 1212 هـ.
طبع في المطبعة المصطفوية في بومبائي سنة 1337 هـ، ولكنه الآن معدوم تقريبًا [1] حتى إن بروكلمان أيضا لم يطلع على هذه النسخة المطبوعة. وتوجد نسخة مخطوطة جيدة في مكتبة ندوة العلماء بلكناؤ، وقد تمكنت من الحصول على النسخة المطبوعة من السادة شرف الدين وأولاده في بومباي. وأشكرهم على ذلك جزيل الشكر.
2- عنوان المجد في تاريخ نجد، لعثمان بن بشر النجدي [2] (م سنة 288 اهـ) ، وقد

[1] ثم طبع في سنة 368 اهـ على نفقة الشيخ عبد المحسن بن عثمان أبي بطين في مصر، والغريب أنه قد كتب عليه "الطبعة الأولى مع أن الكتاب قد طبع من قبل في الهند، ولكنهم لعلهم لم يطلعوا عليه، ثم طبع طبعة ثالثة أنيقة بتحقيق الدكتور ناصر الدين الأسد. والحقيقة أن علماء أهل الحديث في الهند لهم فضل كبير جدا في طبع ونشر كتب التوحيد من مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وكذلك كتب ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله، وكل ذلك في أحوال عصيبة وأيام شديدة. جزاهم الله كل خير. .
[2] ولقد وهم بروكلمان فخلط بين ابن بشر (المتوفى سنة 1288 هـ) ، وعثمان بن قائد النجدى الحنبلي (المتوفى سنة 1097 هـ" كما ورد في "السحب الوابلة) ورقة 88 ب" وهو صاحب كتاب "نجاة الخلف باعتقاد السلف" وبروكلمان: الملحق 2 ص: 531
اسم الکتاب : محمد بن عبد الوهاب مصلح مظلوم ومفترى عليه المؤلف : الندوي، مسعود    الجزء : 1  صفحة : 189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست