responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 400
والعَسَسُ: هم[1] الذين يعسون[2]. [و] [3] يستعمل بعض الناس العسّ فيمن مشى لا يبالي بما مشى عليه من طين، أو شوك، أو نار، ونحو ذلك، ويقال لمن فعل ذلك: أتى يعسّ عساً؛ أي: لا يبالي به[4]. والله أعلم. / [50 / ب] .

[1] في الأصل: (وهو) ، وهو تحريف.
[2] انظر: الأزهري: تهذيب اللغة 1/79، وابن الأثير: النهاية 3/236، ابن منظور: لسان العرب 6/139.
[3] سقط من الأصل.
[4] في تهذيب اللغة 1/79: "العَسُوس من السناء: التي لا يبالي أن تدنُو من الرجال".
اسم الکتاب : محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 400
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست