responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الصحابة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 66
218 - أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد قَالَ ثَنَا يَعْقُوب عَن سُهَيْل عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لَا يبغضن الْأَنْصَار رجل يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر وَقَالَ لَوْلَا الْهِجْرَة لَكُنْت رجلا من الْأَنْصَار وَلَو سلكت الْأَنْصَار وَاديا وشعبا لَسَلَكْت وَادِيهمْ وشعبهم الْأَنْصَار شعاري وَالنَّاس دثاري
219 - أخبرنَا مُحَمَّد بن معمر قَالَ حَدثنِي حرمي بن عمَارَة قَالَ أَنا شُعْبَة عَن قَتَادَة عَن أنس عَن أسيد بن حضير قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْأَنْصَار كرشي وعيبتي فَالنَّاس سيكثرون ويقلون فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عَن مسيئهم
220 - أخبرنَا مُحَمَّد بن الْمثنى قَالَ أَنا مُحَمَّد قَالَ ثَنَا شُعْبَة قَالَ سَمِعت قَتَادَة يحدث عَن انس بن مَالك أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن الْأَنْصَار كرشي وعيبتي وَإِن النَّاس سيكثرون ويقلون فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عَن مسيئهم
221 - أخبرنَا عَليّ بن حجر قَالَ أَنا إِسْمَاعِيل قَالَ ثَنَا حميد عَن أنس أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَخذ النَّاس وَاديا وَأخذت الْأَنْصَار وَاديا لأخذت شعب الْأَنْصَار الْأَنْصَار كرشي وعيبتي وَلَوْلَا الْهِجْرَة لَكُنْت امْرَءًا من الْأَنْصَار
222 - أخبرنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم قَالَ أَنا أَبُو الْوَلِيد قَالَ أَنا شُعْبَة عَن أبي التياح قَالَ سَمِعت أنس بن مَالك يَقُول قَالَت الْأَنْصَار يَوْم فتح مَكَّة إِن سُيُوفنَا تقطر من دِمَاء قُرَيْش وَيذْهب هَؤُلَاءِ بالغنائم خَاصَّة فَقَالَ مَا الَّذِي بَلغنِي عَنْكُم وَكَانُوا لَا يكذبُون قَالَ هُوَ الَّذِي بلغك فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أما ترْضونَ أَن يذهب هَؤُلَاءِ بالغنائم إِلَى بُيُوتهم وَتَذْهَبُونَ برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى بُيُوتكُمْ قَالَ وَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو سلكت الْأَنْصَار وَاديا أَو شعبًا لَسَلَكْت وَادي الْأَنْصَار أَو شِعْبهمْ

اسم الکتاب : فضائل الصحابة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست