responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الصحابة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 46
أما أول أَشْرَاط السَّاعَة فَنَار تَحْشُرهُمْ من الْمشرق إِلَى الْمغرب وَأما أول طَعَام يَأْكُلهُ أهل الْجنَّة فَزِيَادَة كبد الْحُوت وَأما الْوَلَد فَإِذا سبق مَاء الرجل نزع وَإِن سبق مَاء الْمَرْأَة نَزَعته قَالَ أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَنَّك رَسُول الله قَالَ يَا رَسُول الله الْيَهُود قوم بهت وَإِن علمُوا بِإِسْلَامِي قبل أَن تَسْأَلهُمْ عني بَهَتُونِي عنْدك فَجَاءَت الْيَهُود فَقَالَ لَهُم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي رجل عبد الله فِيكُم فَقَالُوا خيرنا وَسَيِّدنَا وَابْن سيدنَا وَأَعْلَمنَا قَالَ أَرَأَيْتُم إِن أسلم عبد الله بن سَلام قَالُوا أَعَاذَهُ الله من ذَاك فَخرج إِلَيْهِم فَقَالَ أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا رَسُول الله قَالُوا شَرنَا وَابْن شَرنَا واستنقصوه فَقَالَ هَذَا كنت أخافه يَا رَسُول الله
عبد الله بن مَسْعُود

151 - أخبرنَا عبد الله بن أبان عَن ابْن فُضَيْل عَن الْأَعْمَش عَن خَيْثَمَة عَن قيس بن مَرْوَان عَن عمر قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من سره أَن يقْرَأ الْقُرْآن غضا كَمَا أنزل فليقرأه على قِرَاءَة ابْن مَسْعُود
152 - أخبرنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم قَالَ أَنا أَبُو مُعَاوِيَة قَالَ أَنا الْأَعْمَش
وَأخْبرنَا عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن سَلام قَالَ أَنا مُصعب بن الْمِقْدَام قَالَ ثَنَا سُفْيَان عَن الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة عَن عمر قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أحب أَن يقْرَأ الْقُرْآن غضا وَقَالَ إِسْحَاق رطبا كَمَا أنزل فليقرأه على قِرَاءَة ابْن أم عبد
153 - أخبرنَا أَبُو صَالح الْمَكِّيّ قَالَ أَنا فُضَيْل وَهُوَ ابْن عِيَاض عَن الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة وخيثمة عَن قيس بن مَرْوَان جَاءَ رجل إِلَى عمر فَقَالَ عمر من أَيْن جِئْت قَالَ من

اسم الکتاب : فضائل الصحابة المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست