responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 54
الأول كتاب الأجنة وَهُوَ ثَلَاث مقالات الْمقَالة الأولى تَتَضَمَّن القَوْل فِي كَون الْمَنِيّ والمقالة الثَّانِيَة تَتَضَمَّن القَوْل فِي تكون الْجَنِين
والمقالة الثَّالِثَة تَتَضَمَّن القَوْل فِي تكون الْأَعْضَاء
الثَّانِي كتاب طبيعة الْإِنْسَان مقالتان
وَهُوَ يتَضَمَّن القَوْل فِي طبائع الْأَبدَان ومماذا تركبت
الثَّالِث كتاب الأهوية والمياه والبلدان وَهُوَ ثَلَاث مقالات الْمقَالة الأولى يعرف فِيهَا كَيفَ نتعرف أمزجة الْبلدَانِ وَمَا تولد من الْأَمْرَاض البلدية والمقالة الثَّانِيَة يعرف فِيهَا كَيفَ نتعرف أمزجة الْمِيَاه المشروبة وفصول السّنة وَمَا تولد من الْأَمْرَاض البلدية
والمقالة الثَّالِثَة يعرف فِيهَا كَيْفيَّة مَا يبْقى من الْأَشْيَاء الَّتِي تولد الْأَمْرَاض البلدية كائنة مَا كَانَت
الرَّابِع كتاب الْفُصُول سبع مقالات وَضَمنَهُ تَعْرِيف جمل الطِّبّ لتَكون قوانين فِي نفس الطَّبِيب يقف بهَا على مَا يتلقاه من أَعمال الطِّبّ
وَهُوَ يحتوي على مُجمل مَا أودعهُ فِي سَائِر كتبه
وَهَذَا ظَاهر لمن تَأمل فصوله فَإِنَّهَا تنتظم جملا وجوامع من كِتَابه تقدمة الْمعرفَة وَكتاب الأهوية والبلدان وَكتاب الْأَمْرَاض الحادة ونكتا وعيونا من كِتَابه المعنون بإبيديما وَتَفْسِيره الْأَمْرَاض الوافدة
وفصولا من كِتَابه فِي أوجاع النِّسَاء وَغير ذَلِك من سَائِر كتبه الْأُخَر
الْخَامِس كتاب تقدمة الْمعرفَة ثَلَاث مقالات وَضَمنَهُ تَعْرِيف العلامات الَّتِي يقف بهَا الطَّبِيب على أَحْوَال مرض فِي الْأَزْمَان الثَّلَاثَة الْمَاضِي والحاضر والمستقبل
وَعرف أَنه إِذا أخبر بالماضي وثق بِهِ الْمَرِيض فاستسلم لَهُ فَتمكن بذلك من علاجه على مَا توجبه الصِّنَاعَة
وَإِذا عرف الْحَاضِر قابله بِمَا يَنْبَغِي من الْأَدْوِيَة وَغَيرهَا
وَإِذا عرف الْمُسْتَقْبل استعد لَهُ بِجَمِيعِ مَا يُقَابله بِهِ قبل أَن يهجم عَلَيْهِ بِمَا لَا يمهله فِي أَن يتلقاه بِمَا يَنْبَغِي
السَّادِس كتاب الْأَمْرَاض الحادة وَهُوَ ثَلَاث مقالات
الْمقَالة الأولى تَتَضَمَّن القَوْل فِي تَدْبِير الْغذَاء
والاستفراغ فِي الْأَمْرَاض الحادة
والمقالة الثَّانِيَة تَتَضَمَّن المداواة بالتكميد والفصد وتركيب الْأَدْوِيَة المسهلة وَنَحْو ذَلِك
والمقالة الثَّالِثَة تَتَضَمَّن القَوْل فِي التَّدْبِير بِالْخمرِ وَمَاء الْعَسَل والسكنجبين وَالْمَاء الْبَارِد والاستحمام
السَّابِع كتاب أوجاع النِّسَاء مقالتان ضمنه أَولا تَعْرِيف مَا يعرض للْمَرْأَة من الْعِلَل بِسَبَب احتباس الطمث ونزيفه ثمَّ ذكر مَا يعرض فِي وَقت الْحمل وَبعده من الأسقام الَّتِي تعرض كثيرا
الثَّامِن كتاب الْأَمْرَاض الوافدة وَيُسمى إبيديما وَهُوَ سبع مقالات
ضمنه تَعْرِيف الْأَمْرَاض

اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 54
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست