responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 526
(أَتَرَى يَا قوم أَيْن هُوَ غَدا ... فِي أَي مَكَان يسكن أَو يجد) المديد
وَقَالَ أَيْضا
(شمس قارنت بَدْرًا ... رَاح ونديم)
(أدر أكؤس الْخمر ... عنبرية النشر ... أَن الرَّوْض ذُو بشر)
(وَقد درع النهرا ... هبوب النسيم)
(وسلت على الْأُفق ... يَد الغرب والشرق ... سيوفا من الْبَرْق)
(وَقد أضْحك الزهرا ... بكاء الغيوم)
(إِلَّا أَن لي مولى ... تحكم فاستولى ... أما أَنه لَوْلَا)
(دمع يفضح السرا ... لَكُنْت كتوم)
(أَنى لي كتمان ... ودمعي طوفان ... شبت فِيهِ نيران)
(فَمن أبْصر الجمرا ... فِي لج يعوم)
(إِذا لامني فِيهِ ... من رأى تجنيه ... شدوت أغنيه)
(لَعَلَّ لَهُ عذرا ... وَأَنت تلوم)
وَقَالَ أَيْضا
(أَيهَا الساقي إِلَيْك المشتكى ... قد دعوناك وَإِن لم تسمع)
(ونديم هَمت فِي غرته ... وشربت الراح من رَاحَته ... كلما اسْتَيْقَظَ من سكرته)
(جذب الزق إِلَيْهِ واتكا ... وسقاني أَرْبعا فِي أَربع)
(غُصْن بَان مَال من حَيْثُ اسْتَوَى ... بَات من يهواه من فرط الجوى)
(خَفق الأحشاء ... موهون القوى)
(كلما فكر فِي الْبَين بَكَى ... مَا لَهُ يبكي لما لم يَقع)
(لَيْسَ لي صَبر وَلَا لي جلد ... يَا لقومي عذلوا واجتهدوا ... انكروا شكواي مِمَّا أجد)
(مثل حَالي حَقه أَن يشتكي ... كمد الْيَأْس وذل الطمع)
(مَا لعَيْنِي عشيت بِالنّظرِ ... انكرت بعْدك ضوء الْقَمَر ... وَإِذا مَا شِئْت فاسمع خبري)
(شقيت عَيْنَايَ من طول البكا ... وَبكى بَعْضِي على بَعْضِي معي)
(كبد حرى ودمع يكف ... يعرف الذَّنب وَلَا يعْتَرف ... أَيهَا المعرض عَمَّا أصف)
(قد نمى حبك عِنْدِي وزكا ... لَا يظنّ الْحبّ أَنِّي مدعي)
وَقَالَ أَيْضا
(يَا صَاحِبي نِدَاء مغتبط بِصَاحِب ... لله مَا أَلْقَاهُ من فقد الحبائب)

اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست