responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 432
(زود فؤادا راحلا بقبلة ... لَا بُد للراحل من زَاد) السَّرِيع
وَقَالَ أَيْضا
(تمنيت من أَهْوى فَلَمَّا لَقيته ... بهت فَلم أملك لِسَانا وَلَا طرفا)
(وأطرقت إجلالا لَهُ ومهابة ... وحاولت أَن يخفى الَّذِي بِي فَلم يخفا)
(وَقد كَانَ فِي قلبِي دفاتر عَتبه ... فَلَمَّا الْتَقَيْنَا مَا فهمت وَلَا حرفا) الطَّوِيل
وَقَالَ أَيْضا
(عابوه لما التحى فَقُلْنَا ... عبتم وَغِبْتُمْ عَن الْجمال)
(هَذَا غزال وَلَا عجب ... تولد الْمسك فِي الغزال) الْبَسِيط
وَقَالَ أَيْضا فِي العذار
(أوحى لعارضه العذار فَمَا ... أبقى على ورعي وَلَا نسكي)
(فَكَأَن نملا قد دببن بِهِ ... غمست أكارعهن فِي مسك) الْكَامِل
وَقَالَ أَيْضا
(قَالُوا صَحا قلب الْمُحب وَمَا صَحا ... ومحا العذار سنا الحبيب وَمَا محا)
(مَا ضره شعر العذار وَإِنَّمَا ... وافى يسلسل حسنه أَن يبرحا) الْكَامِل
وَقَالَ أَيْضا فِي خطّ العذار
(الْآن قد صحت لدي شَهَادَة ... أَن لَيْسَ مثل جماله لمصور)
(خطّ يَكْتُبهُ حوالي خَدّه ... قلم الْإِلَه بنقش مسك أذفر) الْكَامِل
وَقَالَ أَيْضا
(يَا من محياه كاسمه حسن ... إِن نمت عني فَلَيْسَ لي وَسن)
(قد كنت قبل العذار فِي محن ... حَتَّى تبدى فزادت المحن)
(يَا شَعرَات جَمِيعهَا فتن ... يتيه فِي كنه وصفهَا الفطن)

اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست