اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة الجزء : 1 صفحة : 427
كَلَام جرى بَينه وَبَين المَسْعُودِيّ فِي حُدُوث الْعَالم
كتاب الْمدْخل إِلَى الطِّبّ
مقَالَة فِي المذاقات
مقَالَة فِي البهق والبرص
كتاب زِينَة الْكتاب
كتاب برْء سَاعَة أَلفه للوزير أبي الْقَاسِم ابْن عبد الله
مقَالَة فِي البواسير والشقاق فِي المقعدة
كَلَام فِي الفروق بَين الْأَمْرَاض
مقَالَة فِي الحرقة الكائنة فِي الاحليل والمثانة
كتاب طب الْفُقَرَاء
رِسَالَة إِلَى الْوَزير أبي الْحسن عَليّ ابْن عِيسَى بن داؤد بن الْجراح القنائي فِي الأعلال الْحَادِثَة على ظَاهر الْجَسَد
رِسَالَة إِلَى تِلْمِيذه يُوسُف بن يَعْقُوب فِي أدوية الْعين وعلاجها ومداواتها وتركيب الْأَدْوِيَة لما يحْتَاج إِلَيْهِ من ذَلِك
كتاب صيدلة الطِّبّ
كتاب فِي جَوَاهِر الْأَجْسَام
كتاب فِي سيرته
مقَالَة فِي الزُّكَام والنزلة وامتلاء الرَّأْس وَمنع النزلة إِلَى الصَّدْر وَالرِّيح الَّتِي تسد المنخرين وَمنع التنفس بهما
مقَالَة فِي إِبْدَال الْأَدْوِيَة المستعملة فِي الطِّبّ والعلاج وقوانينها وجهة اسْتِعْمَالهَا
كتاب صفة البيمارستان
مقَالَة فِي الأغذية مُخْتَصر مقَالَة فِيمَا سُئِلَ عَنهُ فِي أَنه لم صَار من قل جمَاعَة من الْإِنْسَان طَال عمره ألفها للأمير أبي الْعَبَّاس أَحْمد بن عَليّ
مقَالَة فِي الْعلَّة الَّتِي لَهَا إِذا أكلت الْحَيَوَانَات سخنت أبدانها مَا خلا الْإِنْسَان فَإِنَّهُ يجد عِنْد أكله فتورا
مقَالَة فِي الكيفيات رِسَالَة فِي الْحمام ومنافعه ومضاره
كتاب فِي الدَّوَاء المسهل والمقيء
مقَالَة فِي علاج الْعين بالحديد
أَبُو الْحسن أَحْمد بن مُحَمَّد الطَّبَرِيّ
من أهل طبرستان فَاضل عَالم بصناعة الطِّبّ وَكَانَ طَبِيب الْأَمِير ركن الدولة
وَلأَحْمَد بن مُحَمَّد الطَّبَرِيّ من الْكتب الكناش الْمَعْرُوف بالمعالجات البقراطية وَهُوَ من أجل الْكتب وأنفعها وَقد استقصى فِيهِ ذكر الْأَمْرَاض ومداواتها على أتم مَا يكون وَهُوَ يحتوي على مقالات كَثِيرَة
أَبُو سُلَيْمَان السجسْتانِي
هُوَ أَبُو سُلَيْمَان مُحَمَّد بن طَاهِر بن بهْرَام السجسْتانِي المنطقي كَانَ فَاضلا فِي الْعُلُوم الْحكمِيَّة متقنا لَهَا مطلعا على دقائقها وَاجْتمعَ بِيَحْيَى بن عدي بِبَغْدَاد وَأخذ عَنهُ وَكَانَ لأبي سُلَيْمَان المنطقي السجسْتانِي أَيْضا نظر فِي الْأَدَب وَالشعر وَمن شعره قَالَ
(لَا تحسدن على تظاهر نعْمَة ... شخصا تبيت لَهُ الْمنون بِمَرْصَد)
(أَو لَيْسَ بعد بُلُوغه آماله ... يُفْضِي إِلَى عدم كَانَ لم يُوجد)
(لَو كنت أحسد مَا تجَاوز خاطري ... حسد النُّجُوم على بَقَاء مرصد) الْكَامِل
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة الجزء : 1 صفحة : 427