responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 146
كتاب فِي أَن الطَّبِيب الْفَاضِل يجب أَن يكون فيلسوفا مقَالَة وَاحِدَة
كتاب فِي كتب أبقراط الصَّحِيحَة وَغير الصَّحِيحَة مقَالَة وَاحِدَة
كتاب فِي الْبَحْث عَن صَوَاب مَا ثلب بِهِ قوينطس أَصْحَاب أبقراط الَّذين قَالُوا بالكيفيات الْأَرْبَع مقَالَة وَاحِدَة
وَقَالَ حنين إِن هَذَا الْكتاب لَا أعلم بِالْحَقِيقَةِ أَنه لِجَالِينُوسَ أم لَا وَلَا أَحْسبهُ ترْجم
كتاب فِي السبات على رَأْي أبقراط وَقَالَ حنين أَيْضا أَن الْقِصَّة فِي هَذَا مثل الْقِصَّة فِي الْكتاب الَّذِي ذكر قبله
كتاب فِي أَلْفَاظ أبقراط قَالَ حنين هَذَا الْكتاب أَيْضا مقَالَة وَاحِدَة وغرضه فِيهِ أَن يُفَسر غَرِيب أَلْفَاظ أبقراط فِي جَمِيع كتبه وَهُوَ نَافِع لمن يقْرَأ باليونانية فَأَما من يقْرَأ بِغَيْر اليونانية فَلَيْسَ يحْتَاج إِلَيْهِ
وَلَا يُمكن أَيْضا أَن يترجم أصلا
كتاب فِي جَوْهَر النَّفس مَا هِيَ على رَأْي أسقليبيادس مقَالَة وَاحِدَة
كتاب فِي تجربة الطبيعة مقَالَة وَاحِدَة يقْتَصّ فِيهَا حجج أَصْحَاب التجربة وَأَصْحَاب الْقيَاس بَعضهم على بعض
كتاب فِي الْحَث على تَعْمِيم الطِّبّ مقَالَة وَاحِدَة
وَقَالَ حنين إِن كتاب جالينوس هَذَا نسخ فِيهِ كتاب مينودوطس وَهُوَ كتاب حسن نَافِع ظريف
كتاب فِي جمل التجربة مقَالَة وَاحِدَة
كتاب فِي محنة أفضل الْأَطِبَّاء مقَالَة وَاحِدَة
كتاب فِيمَا يَعْتَقِدهُ رَأيا مقَالَة وَاحِدَة يصف فِيهَا مَا علم وَمَا لم يعلم
كتاب فِي الْأَسْمَاء الطبية وغرضه فِيهِ أَن يبين أَمر الْأَسْمَاء الَّتِي استعملها الْأَطِبَّاء على أَي الْمعَانِي استعملوها وَجعله خمس مقالات
وَالَّذِي وَجَدْنَاهُ قد نقل إِلَى اللُّغَة الْعَرَبيَّة إِنَّمَا هِيَ الْمقَالة الأولى الَّتِي ترجمها حُبَيْش الأعسم
كتاب الْبُرْهَان هَذَا الْكتاب جعله فِي خمس عشرَة مقَالَة وغرضه فِيهِ أَن يبين كَيفَ الطَّرِيق فِي تَبْيِين ضَرُورَة وَذَلِكَ كَانَ غَرَض أرسطوطاليس فِي كِتَابه الرَّابِع من الْمنطق قَالَ حنين وَلم يَقع إِلَى هَذِه الْغَايَة إِلَى أحد من أهل دَهْرنَا لكتاب الْبُرْهَان نُسْخَة تَامَّة باليونانية
على أَن جِبْرَائِيل قد كَانَ عني بِطَلَبِهِ عناية شَدِيدَة وطلبته أَنا أَيْضا بغاية الطّلب وجلت فِي طلبه بِلَاد الجزيرة وَالشَّام كلهَا وفلسطين ومصر إِلَى أَن بلغت إِلَى الْإسْكَنْدَريَّة فَلم أجد مِنْهُ شَيْئا إِلَّا بِدِمَشْق نَحوا من نصفه إِلَّا أَنَّهَا غير مُتَوَالِيَة وَلَا تَامَّة
وَقد كَانَ جِبْرَائِيل أَيْضا وجد مِنْهُ مقالات لَيست كلهَا المقالات الَّتِي

اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست