responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 141
حكمته فِي آلَات الْغذَاء وَفِي السَّادِس وَالسَّابِع أَمر آلَات التنفس وَفِي الثَّامِن وَالتَّاسِع أَمر مَا فِي الرَّأْس وَفِي الْعَاشِر أَمر الْعَينَيْنِ
وَفِي الْحَادِي عشر سَائِر مَا فِي الْوَجْه وَفِي الثَّانِي عشر الْأَعْضَاء الَّتِي هِيَ مُشَاركَة للرأس والعنق وَفِي الثَّالِث عشر نواحي الصلب والكتفين
ثمَّ وصف فِي المقالتين اللَّتَيْنِ بعد تِلْكَ الْحِكْمَة فِي أَعْضَاء التوليد
ثمَّ فِي السَّادِس عشر من أَمر الْآلَات الْمُشْتَركَة للبدن كُله وَهِي الْعُرُوق الضوارب وَغير الضوارب والأعصاب
ثمَّ وصف فِي الْمقَالة السَّابِعَة عشرَة حَال جَمِيع الْأَعْضَاء ومقاديرها وَبَين مَنَافِع ذَلِك الْكتاب كُله
مقَالَة فِي أفضل هيئات الْبدن وَهَذِه الْمقَالة تتلو المقالتين الْأَوليين من كتاب المزاج
وغرضه فِيهَا بَين من عنوانها
مقَالَة فِي خصب الْبدن وَهِي مقَالَة صَغِيرَة
وَعرضه فِيهَا بَين من عنوانها
مقَالَة فِي سوء المزاح الْمُخْتَلف وغرضه فِيهَا يتَبَيَّن من عنوانها يذكر فِيهِ أَي أَصْنَاف سوء المزاج هُوَ مُسْتَوْفِي الْبدن كُله وَكَيف يكون الْحَال فِيهِ وَأي أَصْنَاف سوء المزاج هُوَ مُخْتَلف فِي أَعْضَاء الْبدن
كتاب الْأَدْوِيَة المفردة هَذَا الْكتاب جعله فِي إِحْدَى عشرَة مقَالَة
كشف فِي المقالتين الأولتين خطأ من اخطأ فِي الطّرق الرَّديئَة الَّتِي سلكت فِي الحكم على قوى الْأَدْوِيَة ثمَّ أصل فِي الْمقَالة الثَّالِثَة أصلا صَحِيحا لجَمِيع الْعلم بالحكم على القوى الأولى من الْأَدْوِيَة
ثمَّ بَين فِي الْمقَالة الرَّابِعَة أَمر القوى الثواني وَهِي الطعوم والروائح وَأخْبر بِمَا يسْتَدلّ عَلَيْهَا مِنْهَا على القوى الأولى من الْأَدْوِيَة
وَوصف فِي الْمقَالة الْخَامِسَة القوى الثوالب من الْأَدْوِيَة وَهِي أفاعيلها فِي الْبدن من الإسخان والتبريد والتجفيف والترطيب
ثمَّ وصف فِي المقالات الثَّلَاث الَّتِي تتلو تِلْكَ قُوَّة دَوَاء دَوَاء من الْأَدْوِيَة الَّتِي هِيَ أَجزَاء من النَّبَات
ثمَّ فِي الْمقَالة التَّاسِعَة قوى الْأَدْوِيَة الَّتِي هِيَ أَجزَاء من الأَرْض أَعنِي أَصْنَاف التُّرَاب والطين وَالْحِجَارَة والمعادن
وَفِي الْعَاشِرَة قوى الْأَدْوِيَة الَّتِي هِيَ مِمَّا يتَوَلَّد فِي أبدان الْحَيَوَان
ثمَّ وصف فِي الْحَادِيَة عشرَة قوى الْأَدْوِيَة الَّتِي هِيَ مِمَّا يتَوَلَّد فِي الْبَحْر وَالْمَاء المالح
مقَالَة فِي دَلَائِل علل الْعين كتبهَا فِي حداثته لغلام كَحال
وَقد لخص فِيهَا الْعِلَل الَّتِي تكون فِي كل وَاحِدَة من طَبَقَات الْعين وَوصف دلائلها
مقَالَة فِي أَوْقَات الْأَمْرَاض وصف فِيهَا أَمر أَوْقَات الْمَرَض الْأَرْبَعَة أَعنِي الِابْتِدَاء والتزيد والانتهاء والانحطاط
كتاب الامتلاء وَيعرف أَيْضا بِكِتَاب الْكَثْرَة وَهُوَ مقَالَة وَاحِدَة يصف فِيهَا أَمر كَثْرَة الأخلاط ويصفها ويصف دَلَائِل كل وَاحِد من أصنافها

اسم الکتاب : عيون الأنباء في طبقات الأطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست