قد صنف تعليقة على تَفْسِير الْبَيْضَاوِيّ وَهِي من أول الْقُرْآن الْعَظِيم إِلَى آخر سُورَة الشُّعَرَاء مشحونة بالمباحث الدقيقة
وَكَانَت وَفَاته فِي سنة سبع وَسبعين وَتِسْعمِائَة قبل وَالِده
من أسامي الْكتب
536 - مُحَمَّد مصلح الدّين اللاري
كَانَ مولده بِمَدِينَة لار فِي مَا بَين الْهِنْد وشيراز كَانَ مشتغلا بالتأليف وَحل المشكلات بَين الْأَنَام
وصنف شرح الْأَحَادِيث الْأَرْبَعين وَشرح الْإِرْشَاد فِي الْفِقْه وَشرح الْفَرَائِض السِّرَاجِيَّة والحاشية على المطول على بعض موَاضعه والحاشية على الْأَصْبَهَانِيّ والحاشية على شرح المواقف والحاشية على تَفْسِير الْبَيْضَاوِيّ إِلَى آخر الزهراوين وَشرح شمائل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
توفّي فِي شهر ذِي الْحجَّة سنة تسع وَسبعين وَتِسْعمِائَة
537 - الشَّيْخ قَاسم الْعَالم الْفَاضِل الشهير بِابْن الفصالي الْحَنَفِيّ
قد صنف تعليقة على تَفْسِير الْبَيْضَاوِيّ