صنف فِي التَّفْسِير كتابا أَكثر من ألف جُزْء وأملاه فِي آخر عمره وَلكنه كَانَ مجازفا متساهلا
تفقه بِأبي نصر أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن الريغذموني كتب إِلَيّ بِالْإِجَازَةِ
وَكَانَت وَفَاته فِي شهر جمادي الْآخِرَة سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة وَفِي رِوَايَة قطلوبغا خَمْسمِائَة
224 - عمر بن عُثْمَان بن الْحُسَيْن بن شُعَيْب أَبُو حَفْص الجنزي الأديب
أحد الْأَعْلَام فِي الْأَدَب وَالشعر
قَالَ السَّمْعَانِيّ لَازم أَبَا المظفر الأبيوردي مُدَّة وذاكر الْفُضَلَاء وبرع فِي الْعلم حَتَّى صَار