responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طبقات الفقهاء الشافعية المؤلف : ابن الصلاح    الجزء : 1  صفحة : 93
والتؤدة، وَيقف على كل مرقاة وَقْفَة خَفِيفَة، وَهُوَ يسْأَل الله تَعَالَى المعونة التسديد، وَلَا يَنْبَغِي لَهُ أَن يلْتَفت يَمِينا وَشمَالًا، بل يَنْبَغِي أَن يكون راميا ببصره إِلَى من بَين يَدَيْهِ، وَلَا يقبل على يَمِينه وَلَا على يسَاره فِي شَيْء من خطبَته، وَمَا يَفْعَله الخطباء فِي زَمَاننَا هَذَا فبدعة.
قَالَ الشَّيْخ تَقِيّ الدّين: يَعْنِي التفاته فِي الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.

اسم الکتاب : طبقات الفقهاء الشافعية المؤلف : ابن الصلاح    الجزء : 1  صفحة : 93
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست