مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
سيرة عمر بن عبد العزيز
المؤلف :
ابن عبد الحكم، أبو محمد
الجزء :
1
صفحة :
98
بَيْتك وَأَنت خير منزول بِهِ فِي بَيته اللَّهُمَّ اجْعَل أَمَان مَا تؤمنني بِهِ أَن تكفيني مؤونة الدُّنْيَا وكل هول دون الْجنَّة حَتَّى تبلغنيها بِرَحْمَتك يَا أرْحم الرَّاحِمِينَ
وَكَانَ أَيْضا يَدْعُو فَيَقُول اللَّهُمَّ ألبسني الْعَافِيَة حَتَّى تهنيني الْمَعيشَة وأختم لي بالمغفرة حَتَّى لَا تضرني الذُّنُوب واكفني كل هول دون الْجنَّة حَتَّى تبلغنيها بِرَحْمَتك يَا أرْحم الرَّاحِمِينَ
وَكَانَ إِذا وقف بِعَرَفَات قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّك دَعَوْت إِلَى حج بَيْتك ووعدت بِهِ مَنْفَعَة على شُهُود مناسكك وَقد جئْتُك اللَّهُمَّ اجْعَل مَنْفَعَة مَا تنفعني بِهِ أَن تؤتيني فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الْآخِرَة حَسَنَة وَأَن تقيني عَذَاب النَّار
وَكَانَ يَقُول اللَّهُمَّ لَا تعطني فِي الدُّنْيَا عَطاء يبعدني من رحمتك فِي الاخرة
وَكَانَ يَقُول يَا رب خلقتني وأمرتني ونهيتني ورغبتني فِي ثَوَاب مَا أَمرتنِي بِهِ ورهبتني عِقَاب مَا نهيتني عَنهُ وسلطت عَليّ عدوا فأسكنته صَدْرِي وأسكنته مجْرى دمي إِن أهم بِفَاحِشَة شجعني وَإِن أهم بِطَاعَة ثبطني لَا يغْفل إِن غفلت وَلَا ينسى إِن نسيت ينصب لي فِي الشَّهَوَات ويتعرض لي فِي الشُّبُهَات وَإِلَّا تصرف عني كَيده يستزلني اللَّهُمَّ فاقهر سُلْطَانه عَليّ بسلطانك عَلَيْهِ حَتَّى تخسئه بِكَثْرَة ذكري لَك فأفوز مَعَ المعصومين بك وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بك
وَكَانَ يَقُول يَا رب انفعني بعقلي وَاجعَل مَا أصير إِلَيْهِ أهم إِلَيّ مِمَّا يَنْقَطِع عني اللَّهُمَّ إِنِّي أَحْسَنت بك الظَّن فَأحْسن لي الثَّوَاب اللَّهُمَّ أَعْطِنِي من الدُّنْيَا مَا تقيني بِهِ فتنتها وتغنيني بِهِ عَن أَهلهَا وتجعله لي بلاغا إِلَى مَا هُوَ خير لي مِنْهَا فَإِنَّهُ لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بك
اسم الکتاب :
سيرة عمر بن عبد العزيز
المؤلف :
ابن عبد الحكم، أبو محمد
الجزء :
1
صفحة :
98
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir