responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 64
مولاي لي حقٌّ علْي ... ك فجُدْ به من غْيرِ لَيِّ
بولاءِ حَيْدَرةَ الوَصِي ... أخي النبيِّ الهاشِمِيِّ
لا تُهْمِلن مِن أخْذِ ثا ... رِي من كَفورٍ بالنَّبيِّ
وابْعثْ إليه مَقانِباً ... فيها الكمِيُّ على الكميِّ
لو حاربَتْ جُنْدَ القضَا ... ءِ ثنَتْ سُراهُ عن مُضِيّ
جرَّافَةٌ لم تُبْقِ في ... أَطْلالِه غيرَ النُّؤِىِّ
وأُشَيْعِثٍ ينْعِي الدِّيا ... رَ مع ابن دَايَةَ في النَّعيِّ
قلتُ: هذا بُردْ سابِريّ أو سحرٌ سَامِرِيّ، تجري منه مياه الفصاحة، وتزهو من مُحَّياه أنوارُ الملاحة، وفيه نَفْحة عَلويَّة، وشِكايةمن ابن مَعْن، وهو من الطائفة الملحدة القائلين بالتَّناسخ، على رأي الحاكم بأمر الله، ويقال

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست