responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 461
وقوله من قصيدة:
عاذلِي في الحبّ أو خطَرِة ... لستَ من ليلىِ ولا سَمَرِةْ
أنا في وادٍ أظنك ما ... قِلْتَ في الأفْياءِ من شجَرِة
لا تُطِلْ فيه المَلامَ إلى ... أن تذوقَ الحُلْوَ من ثَمَرِهِ
يا حُلولَ الشّعْبِ من أصَمِ ... أنشْقوني النَّشْر من زَهَرِهْ
وهذه على مِنْوال قصيدة أي نُواس التي مطلعها
أيها المْنتابُ من عُفُرِة ... لستَ من ليلى ولا سَمَرِة
كَمُن الشَّنآنُ فيه لنا ... ككُمُونِ النَّارِ في شجَرهْ
لا أذُودُ الطيرَ عن شجَرٍ ... قد يلُوْثُ المرَّ ثَمَرهْ
وهي طويلة في) ديوانه (.
وممن قرُب عهدُه أيضا:

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 461
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست