responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 285
ثم لا فيته فاعتذر بعد عتابه، بان اشتغاله بالديوان) منع من الملاقاة، وأنشدني له هذه الأبيات:
وحقَّك لم أتْرُكْ زيارةَ سَّيدِي ... لِلَوّ يَعُوقُ النفسَ عنه ولا لَيْتِ
ولكن بديوانٍ له قمتُ خادماً ... وقد كان فكْرِي قبلَ ذل كالميْتِ
فأدْهَشني حُسْنٌ به ظَلْتُ حائراً ... فأدْخلُ في بيْتٍ وأخرجُ من بَيْتِ

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 285
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست