responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 261
أنظُرْ إليه كأنَّه مُتَنَصَّلٌ ... بجُفونِه مما جَنَتْ أحْداقُهاَ
وكأنَّ صفْحةَ خدَّه وعِذارَهُ ... تُفْاحةٌ حَفَّتْ بها أوْراقُها
وقوله:
خالَسْتُه نظَراً وكان مُورَّداً ... فازْدادَ حتى كاد أن يتَلهَّباَ
أنظُر إليهِ كأنَّهُ مُتنصَّلٌ ... بجُفونِه من طُولِ ما قد أذْنَبَا
وكأن صفْحَةَ خدَّه وعِذارَه ... تُفَّاحةٌ رُمِيَتْ لتَقْتُل عَقْرباً

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 261
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست