responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 239
أيُقاسَ ما غرس العُلاَ ... يوماً بخَضْراءِ الدَّمَنْ
والآلُ بالغْيثِ المُغِي ... ثِ إذا تَوالى أوْ هَتَنْ
العِلمُ سِرُّ اللهِ لْي ... سَ عليه غيرُكَ يُؤتَمَنْ
والمجدُ سار إلى جَنا ... بِكَ مِن أبيكَ على سَنَنْ
وبك المناصبُ فخرُها ... دون الورَى من قبْلِ أنْ
فإلْيك منَّى روْضةً ... بالشُّكرِ يانِعةَ الفَنَنْ
لِمَ لا يطِيرُ بِىَ الرَّجا ... ء إلى حِماكَ مدَى الزَّمَنْ
وبذَرْتَ لي حَبَّ المُنَى ... ونصَبْتَ لي شَرَكَ المِنَنْ
وملَكْتَ رِقَّ مدائِحِي ... بالخَلْقِ والخُلُقِ الحسَنْ
ومما مدحت به) شيخ الإسلام علم العلماء الأعلام (العلامة قدوة المحققين، وعمدة الفقهاء والمحدثين المرحوم الشيخ احمد المقري المغربي، سقى الله ثراه سحائب الغفران:
فخراً دِمَشْقُ على كلَّ البلادِ بَمن ... أوْلَى البريَّةَ معروفاً وعِرفاناَ
المَقَّرِيُ الذي في بعض أيْسرِ ما ... حوَى من الفضلِ كلٌّ راحَ حَيْراناَ

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست