responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 206
وفيِ القُربِ أخْشاهُ وفي البُعْدِ قاتِلي ... فواحَرَباً من بعِدِ وتَدَانِيهِ
يُفوِّق مِن جَفْنَيْهِ للقلبِ أسْهُماً ... بأوْهِنا بَرْمِي الكَمِيَّ فيُصْمِيه
بذلتُ له رُوحِي فأعرضَ مُعجَباً ... وقال أمِلْكِي عادَ مِلْكَك تُهْدِيهَ
وبالشِّعب من وَادِي النَّقا خيرُ جِيرَةٍ ... غدَت بُغَيِتِي واللهِ من غَيْرِ تَمْوِيهِ
إذا ذُكِرُوا يرتاحُ قلبي كأنَّما ... أتَتْ نحوه تنقْادُ قَشْراً أمَانِيهِ

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست