responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذيل ميزان الاعتدال المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 44
قَالَ الدراقطني فِي غرائب مَالك لَا يثبت بِهَذَا الْإِسْنَاد وَأحمد بن مُحَمَّد مَجْهُول
قلت وَهُوَ غير أَحْمد بن مُحَمَّد بن عمرَان بن الجندي ذَاك مُتَأَخّر عَن هَذَا عَاشَ بعد الدَّارَقُطْنِيّ ويكنى أَبَا الْحسن
151 - أَحْمد بن مُحَمَّد السماعي
لَهُ عَن عمرَان بن زِيَاد عَن أبي قُرَّة مُوسَى بن طَارق عَن مَالك عَن نَافِع عَن ابْن عمر مَرْفُوعا
خلق الله الْإِيمَان فحفه بِالْحَيَاءِ وَخلق الْبُخْل فحفه بالْكفْر رَوَاهُ أَبُو طَالب أَحْمد بن نصر الْحَافِظ عَن مُوسَى بن عِيسَى بن يزِيد بن حميد عَنهُ
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك هَذَا حَدِيث مُنكر بَاطِل لَا يَصح عَن مَالك وَلَا عَن ابْن قُرَّة والسماعي وَعمْرَان بن زِيَاد مَجْهُولَانِ وروى أَحْمد بن نصر بِهَذَا الْإِسْنَاد مَرْفُوعا
لِلْمُؤمنِ أَرْبَعَة أَعدَاء الحَدِيث قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ هَذَا بَاطِل
152 - أَحْمد بن نفَيْل السكونِي الْكُوفِي
روى عَن جَعْفَر بن عتاب
ذكر صَاحب النبل أَن النَّسَائِيّ روى عَنهُ وَقَالَ لَا بَأْس بِهِ وَقد أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء فَقَالَ لَا يعرف
153 - أَحْمد بن يحيى بن الْوَزير بن سُلَيْمَان أَبُو عبد الله التجِيبِي الْمصْرِيّ (س)
روى عَن الشَّافِعِي وَابْن وهب وَشُعَيْب بن اللَّيْث وَغَيرهم
روى عَنهُ النَّسَائِيّ وَابْن أبي دَاوُد
وَفِي أَطْرَاف ابْن عَسَاكِر أَن أَبَا دَاوُد أَيْضا روى عَنهُ
قَالَ النَّسَائِيّ ثِقَة
وَقَالَ مسلمة بن قَاسم لَا بَأْس بِهِ وَكَانَ كثير الحَدِيث وَالْأَخْبَار وَكَانَ عِنْده مَنَاكِير وَكَذَا قَالَ ابْن خلفون ذكرُوا أَنه كَانَ عِنْده مَنَاكِير
154 - أَحْمد بن يحيى بن زُكَيْرٍ بن العصار أَبُو الْعَبَّاس الْبَزَّار
مصري يحدث عَن عبد الرَّحْمَن بن خَالِد بن نجيح وَغَيره آخر من حدث عَنهُ أَبُو الْحُسَيْن بن المظفر

اسم الکتاب : ذيل ميزان الاعتدال المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست