responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذيل ميزان الاعتدال المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 107
لَهُ فِي كَامِل ابْن عدي عَن عمر بن عَمْرو الْعَسْقَلَانِي حَدِيث معَاذ لَا تجوز شَهَادَة نُحَاس الحَدِيث وَعنهُ بِهِ أَحْمد بن حَمَّاد بن عبد الله الرقي شيخ ابْن عدي
أورد لَهُ ابْن عدي فِي تَرْجَمَة عمر بن عَمْرو وَبِه أعله عبد الْحق فِي الْأَحْكَام
قَالَ ابْن الْقطَّان بَقِي عَلَيْهِ أَن يُنَبه على رَاوِيه عَنهُ فَإِنَّهُ مَجْهُول لَا يعرف الْبَتَّةَ
قلت هُوَ زَكَرِيَّا بن الحكم أَبُو يحيى الْأَسدي الرَّسْعَنِي ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَقَالَ عَنهُ أَبُو عرُوبَة وَأهل الجزيرة
390 - زَكَرِيَّا بن عبد الله بن أبي سعيد أَبُو عبد الله الرقاشِي الخراز الْمُقْرِئ
روى عَن سعيد بن عبد الرَّحْمَن الجُمَحِي فِي آخَرين
روى عَنهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي وَغَيره
قَالَ ابْن حبَان فِي الثِّقَات يغرب ويخطئ
391 - زَكَرِيَّا بن يحيى الوَاسِطِيّ
ولقبه خراب بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة
روى عَن ابْن عُيَيْنَة وَغَيره
روى عَنهُ أسلم بن سهل بحشل وَغَيره
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي المؤتلف والمختلف كَانَ أُمِّيا ضَعِيف الحَدِيث
قلت هُوَ زَكَرِيَّا بن يحيى الْأَحْمَر
قَالَ بحشل فِي تَارِيخ وَاسِط توفّي سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ انْتهى
أما زَكَرِيَّا بن يحيى الوَاسِطِيّ الملقب زحمويه وَهُوَ معاصر لهَذَا فَهُوَ ثِقَة روى عَن أَبِيه وهشيم فِي آخَرين
روى عَنهُ أَيْضا أسلم بن سهل وَأَبُو زرْعَة الرَّازِيّ وَأَبُو يعلى الْموصِلِي وَالْحسن بن سُفْيَان وَآخَرُونَ روى لَهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَتُوفِّي سنة خمس وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ قَالَه بحشل فِي تَارِيخ وَاسِط ذكرته تمييزا
392 - زَكَرِيَّا بن الصَّلْت بن زَكَرِيَّا الْأَصْبَهَانِيّ
ذكره أَبُو الشَّيْخ ابْن حبَان فِي كتاب طَبَقَات الْمُحدثين بأصبهان فَقَالَ أحد الورعين الْمُجْتَهدين فِي الْعِبَادَة

اسم الکتاب : ذيل ميزان الاعتدال المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست