responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 310
وكان صلى الله عليه وسلم في جنازة ومعه عمر رضي الله عنه، فرأى عمر امرأة فصاح بها، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دعها يا عمر، فإن العين دامعة، والنفس مصابة، والعهد قريب"[1].

[1] رواه الطيالسي / المسند ص339،351، عبد الرزاق / المصنف 3/553، ابن أبي شيبة / المصنف 2/482، أحمد / المسند 1/335، ابن شبه / تاريخ المدينة 1/103، النسائي / السنن 4/19، ابن المنذر / الأوسط 5/388، ابن حبان / الصحيح 5/62،63، البيهقي / السنن الكبرى 4/70،71، صحيح من طريق ابن أبي شيبة.
قال: حدّثنا وكيع عن هشام بن عروة عن وهب بن كيسان وعن محمّد بن عمرو بن عطاء عن أبي هريرة ... الحديث.
وفي لفظ: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بجنازة يبكى عليها ومعه عمر بن الخطاب، فانتهر عمر اللائي يبكين، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "دعهن يا ابن الخطاب، فإن النفس مصابة، والعين دامعة"، وفي إسناده عند أحمد علي بن زيد بن جدعان ضعيف. تق 401، ويوسف بن مهران، لين الحديث. تق 612، وفيه عند عبد الرزاق والنسائي سلمة بن الأزرق، مقبول تق 246، وبقية رجاله ثقات، وفيه عند الطيالسي قيس بن الربيع، صدوق تغير حفظه لما كبر وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه، فحدث به. تق 457، وبقية رجاله ثقات، فالأثر بهذا اللفظ يرتقي لدرجة الحسن لغيره.
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 310
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست