responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 155
وجاء في رواية ضعيفة أنه صلى الله عليه وسلم قال: اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو عامر1

1 عامر بن الطُفَيل: ابن مالك بن جعفر العامري من بني عامر بن صعصعة فارس قومه، وأحد فتاك العرب وشعرائهم، وسادتهم في الجاهلية، الزركلي/ الاعلام 3/252.
وروى ابن إسحاق قصته في حادثة بئر معونة، وطلبه من النبيّ صلى الله عليه وسلم أن يبعث إلى أهل النجد من يبلغهم الإسلام ويعلمهم دينهم، وتعهد عامر بحمايتهم ثم ذكر غدره بالقراء وقتله لهم. ابن هشام/ السيرة النبويّة 3/260، 266. وذكر هذه القصة أيضاً البخاري في صحيحه. وذكر أيضاً تهديد عامر بن الطفيل للنبيّ صلى الله عليه وسلم بأنه سيغزوه بغطفان. وأن الله أخذه فطعن فمات. كتاب المغازي/ باب غزوة الرجيع 2/27-29. وذكر خبره أيضاً ابن كثير في تفسير 2/506 عند تفسير قوله تعالى: {وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا ... } الآية، وأنه أراد مع إربد بن قيس العامري قتل النبيّ صلى الله عليه وسلم، فحماه الله وقتل إربد بالصاعقة وطعن عامر في بيت سلولية في مكان يعرف بالجرم، وخرجت غدة كغدة. الجمل في حلقه فمات منها. وذكر ذلك أيضاً ابن هشام في السيرة 4/285، 286.
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست