responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تهذيب مستمر الأوهام المؤلف : ابن ماكولا    الجزء : 1  صفحة : 177
أَبُو خُزَيْمَة خازم بن عبد الله بن خُزَيْمَة السدُوسِي بَصرِي سكن بُخَارى هَذَا آخر كَلَام الْخَطِيب
قلت وَهَذَا الرجل قد ذكره الدَّارَقُطْنِيّ فَقَالَ
خازم بن خُزَيْمَة أَبُو خُزَيْمَة حدث عَن خُلَيْد بن حسان بنسخه يَرْوِيهَا أهل بُخَارى
وَقَالَ عبد الْغَنِيّ بن سعيد
وخازم بن خُزَيْمَة أَبُو خُزَيْمَة عَن خُلَيْد بن حسان
وَهَذَا هُوَ الَّذِي ذكره الْخَطِيب إِلَّا أَن الدَّارَقُطْنِيّ وَعبد الْغَنِيّ نسباه إِلَى جده [وَنسبه] الْخَطِيب إِلَى أَبِيه وَذكر أَنه يروي عَن خُلَيْد بن حسان وَذكر الْخَطِيب أَنه يروي عَن سُفْيَان بَين ذَلِك أَبُو بكر بن أبي عبد الله الْحَافِظ الَّذِي روى عَنهُ الْخَطِيب حَدِيثه عَن سُفْيَان وَابْن أبي بكر هُوَ غُنْجَار صَاحب التَّارِيخ فَقَالَ ذكر أبي خزمية خازم بن عبد الله بن خُزَيْمَة السدُوسِي الْبَصْرِيّ العابد سكن بُخَارى وَمَات بهَا روى عَن خُلَيْد بن حسان وسُفْيَان الثَّوْريّ وَالْحسن بن وَاقد وَصَالح المري أَبُو بكر الرمضاني قارءة لنا عَلَيْهِ ببخارى أخبرنَا أَحْمد بن مُحَمَّد ثَنَا أَبُو الْقَاسِم مَنْصُور بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الْأَسدي ثَنَا إِسْحَاق بن أَحْمد بن خلف ثَنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن الْحُسَيْن حَدثنِي أبي ثَنَا أَبُو خُزَيْمَة خازم بن خُزَيْمَة عَن صَالح المري عَن الْجريرِي عَن أبي عُثْمَان أَن سلمَان كتب إِلَى أبي الدَّرْدَاء وَذكر حَدِيثا
فَهَذَا نسبه إِلَى جده وأردنا أَن نزيد الْأَمر بَيَانا وَأَن نخرج رِوَايَة الْمسيب بن إِسْحَاق عَنهُ وَأَنه نسبه إِلَى جده أَيْضا فَوَجَدنَا أَبُو بكر الرمضاني قَرَأَ عَلَيْهِ ببخارى أخبرنَا مُحَمَّد بن أَحْمد ثَنَا أَبُو نصر اللَّيْث بن عَليّ بن يحيى الأديب ثَنَا أَبُو عبد الله بن متيج بن سيف ثَنَا أبي ثَنَا الْمسيب بن إِسْحَاق ثَنَا أَبُو خُزَيْمَة خازم بن خُزَيْمَة عَن خُلَيْد بن حسان عَن

اسم الکتاب : تهذيب مستمر الأوهام المؤلف : ابن ماكولا    الجزء : 1  صفحة : 177
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست