responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تهذيب مستمر الأوهام المؤلف : ابن ماكولا    الجزء : 1  صفحة : 165
ذكر ذَلِك البُخَارِيّ رَوَاهُ عَفَّان عَن حَمَّاد بن سَلمَة عَن يُونُس بن عُبَيْدَة عَن عُبَيْدَة الهُجَيْمِي عَن أبي تَمِيمَة الهُجَيْمِي عَن جَابر بن سليم الهُجَيْمِي وَرَوَاهُ هشيم عَن يُونُس عَن عَبدِي فنقص من اسناده أَبُو تَمِيمَة وَكَذَلِكَ رَوَاهُ مجاعَة بن الزبير عَن يُونُس بن عبيد كَمَا رَوَاهُ هشيم وَذكر البُخَارِيّ عُبَيْدَة فَقَالَ عُبَيْدَة عَن أبي تَمِيمَة عَن سليم بن جَابر قَالَ يُونُس بن عبيد وَقَالَ مُوسَى عَن عبد السَّلَام بن عجلَان سمع عُبَيْدَة سمع جَابِرا أَبَا جري الهُجَيْمِي حَدِيثه فِي الْبَصرِيين
زِيَاد بن أَيُّوب ثَنَا هشيم أنبأ يُونُس عَن عبد ربه الهُجَيْمِي عَن جَابر بن سُلَيْمَان أَو سليم بن جَابر كَذَا قَالَ البُخَارِيّ
وَرَوَاهُ شُرَيْح بن يُونُس عَن هشيم أنبأ عَن عبد ربه الهُجَيْمِي عَن جَابر بن سُلَيْمَان أَو سليم بن جَابر كَذَا قَالَ البُخَارِيّ
وروا شُرَيْح بن يُونُس عَن هشيم بن يُونُس بن عبيد عَن عَبده عَن عبد ربه وَفِي حَدِيثه اخْتِلَاف أطول من هَذَا لَيْسَ هَذَا مَوضِع ذكره وَالله الْمُوفق
قَالَ أَبُو مُحَمَّد
جزي عَمْرو بن سهل بن عبد الْعَزِيز بن مَرْوَان حدث عَنهُ سعيد بن عفير قلت وَقَوله سهل وهم وَإِنَّمَا هُوَ سُهَيْل وبالتصغير ذكره ابْن يُونُس فَقَالَ جزي بن عَمْرو بن سُهَيْل بن عبد الْعَزِيز بن مَرْوَان بن الحكم
يكنى أَبَا مَرْوَان حدث عَنهُ سعيد بن عفير
توفّي يَوْم الْجُمُعَة لسبع خلون من ذِي الْقعدَة سنة سبع عشرَة وَمِائَتَيْنِ يُقَال أَنه سقِِي سما فَمَاتَ
قَالَ الْخَطِيب فِي اسْتِدْرَاك مَا أخلا بِهِ
وَأما الثَّانِي مثل الأول بدل الرَّاء زَاي فَهُوَ الْحباب بن جزي بن عَمْرو بن عَامر بن عبد رزاح بن ظفر الْأنْصَارِيّ
فَوَهم فِي تصَوره أَنه لم يذكر وَقد ذكره الدَّارَقُطْنِيّ فِي بَاب جُزْء وَمَا مَعَه فَقَالَ

اسم الکتاب : تهذيب مستمر الأوهام المؤلف : ابن ماكولا    الجزء : 1  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست