مُعَاوِيَة بن حديج روى عَن حَرْب بن إِسْمَاعِيل عَن احْمَد بن حَنْبَل انه سُئِلَ عَن مُعَاوِيَة بن حديج سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَسكت
وروى عَنهُ الْأَثْرَم انه قَالَ لَيْسَ لَهُ صُحْبَة
قَالَ العلائي بل لَهُ صُحْبَة ثَابِتَة قَالَه البُخَارِيّ وَالْجُمْهُور وَحَدِيثه لما سهى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي صَلَاة الْمغرب وَكَانَ حَاضرا
أخرجه أَبُو دَاوُد وَصَححهُ ابْن خُزَيْمَة
انْتهى
ع مُعَاوِيَة بن سَلام قَالَ مَرْوَان بن مُحَمَّد لم يسمع من جده أبي سَلام الا حَدِيثا وَاحِدًا وَهُوَ من قَالَ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ مائَة مرّة الحَدِيث
ز مُعَاوِيَة بن سَلمَة النصري الْكُوفِي عَن طرفَة عَن عبد الله بن أبي اوفى فِي تَطْوِيل الرَّكْعَة الأولى
رَوَاهُ ابْن أبي حَاتِم فِي الْعِلَل وَحكى عَن أَبِيه انه قَالَ مُعَاوِيَة بن سَلمَة لم يدْرك طرفَة فَأرى انه اخذه عَن مُحَمَّد بن جحادة وَترك من الْإِسْنَاد مُحَمَّد بن جحادة
قلت كَذَا فِيمَا وقفت عَلَيْهِ وَصَوَابه تَمِيم بن طرفَة