responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 347
لا توضع النواصي إلا الله تعالى في حج او عمرة 254- 255
لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ. وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْكِتَابَ فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار 238
لا يَجْتَمِعُ الشُّحُّ وَالإِيمَانُ فِي قَلْبِ مُؤْمِنٍ.
وَلا يَجْتَمِعُ غُبَارٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَدُخَانُ جهنم في جوف امرئ مسلم 69
لا يَحِلُّ لأَحَدٍ بَيْعُ شَيْءٍ إِلا بَيَّنَ مَا فِيهِ، وَلا يَحِلُّ لِمَنْ يَعْلَمُ ذَلِكَ إلا بيّنة 54
لا يدخل الجنة عاق لوالديه 237- 238
لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مُدْمِنُ خَمْرٍ وَقَاطِعُ رَحِمٍ ومصدّق سحر 161
لا يردّ الدعاء بين الاذان والاقامة 189
لا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، ولا يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يشرب وهو مؤمن 227
لا يقبل الله منهم صَرْفًا وَلا عَدْلا، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَضَعُوا سيوفكم على عواتقكم ثم أبيدوا خصراءهم ولا تكونوا خرّابين أشقياء 63
لآن يمتلئ جوف أحدكم قيحا خيرا له من ان يمتلئ شعرا 184
لبّى بالحج والعمرة معا 246
لبّيك بحجة وعمرة معا 215
لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ، وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عبيدة بن الجراح 241
لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ دَعَا بِهَا فَاسْتَجَابَ اللَّهُ تعالى له واني ادّخرت شفاعة لأمتي يوم القيامة 153
لِلْمُسْلِمِ تَحِيَّتُهُ إِذَا لَقِيتَهُ، وَتَشْمِيتُهُ إِذَا عَطَسَ، وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ، وَيُجِيبُهُ إذا دعاه أكلا او مبركا 142
لِلْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتُّ خِصَالٍ وَاجِبَةٍ:
يُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ، وَيَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ أَوْ يَحْضُرُهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَهُ نَصَحَهُ، وَإِذَا لقيه سلّم عليه، واذا عطس شمته 135
لَمْ تَحْسِدْنَا الْيَهُودُ مَا حَسَدَتْنَا عَلَى السَّلامِ والتأمين 135
لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الأَرْضَ، جَعَلَتْ تَمِيدُ.
فَخَلَقَ الْجِبَالَ فَوَطَّدَهَا بِهَا، فَعَجِبَتِ الْمَلائِكَةُ مِنْ شدة خلق الجبال 62
لَوْ آمَنَ بِي وَصَدَّقَنِي عَشَرَةٌ مِنَ الْيَهُودِ، لأسلم كل يهودي 249
لَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ، لَجَعَلْتُهَا عُمْرَةً. وَلَكِنِّي سُقْتُ الْهَدْيَ وَقَرَنْتُ الْحَجَّ والعمرة 65
لَوْ كَانَ الدِّينُ مُعَلَّقًا بِالثُّرَيَّا، لَتَنَاوَلَهُ قَوْمٌ من أبناء فارس 220
ليس منّا من توضأ بعد الغسل 243
لَيَضْرِبَنَّ مُضَرُ النَّاسَ حَتَّى لا يُبْقِيَ لِلَّهِ تَعَالَى اسْمًا يُعْبَدُ، أَوْ لَيَضْرِبَنَّ النَّاسُ بِمُضَرَ حتى لا يمنعوا ذنب تلعة 234
ليغتسل أحدكم يوم الجمعة 240
(م)
مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَلَوْ عَادَ فِي اليوم

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 347
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست