responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 345
وَالأَبْيَضَ، وَقِيلَ لِي مِنْهَا مُلْكُ أُمَّتِكَ إِلَى حَيْثُ زُوِيَتْ لَكَ. فَقُلْتُ:
اللَّهُمَّ، لا تُسَلِّطْ عَلَى أُمَّتِي جُوعًا فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ وَلا تُسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا فَيُهْلِكَهُمْ بِعَامَّةٍ، وَلا تُلْبِسْهُمْ شِيَعًا، وَلا يَذُوقُ بَعْضُهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ، فَقِيلَ لِي اني اذا قَضَيْتُ قَضَاءً فَلا مَرَدَّ لَهُ. وَإِنِّي لا أُسَلِّطُ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا وَلَوِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مِنْ بين أطارهم فأهلكم، ولكني مبتلي بعضهم ببعض ومذيق بعضهم بأس بعض 158
(س)
ساقي القوم، آخرهم شربا 44
ستّ قبل الساعة: موت نبيّكم، وَفَتْحُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، ثُمَّ مَوْتٌ يَأْخُذُكُمْ تُقْعَصُونَ كَمَا تُقْعَصُ الْغَنَمُ، ثُمَّ تَظْهَرُ الْفِتَنُ، وَتَكْثُرُ الأَمْوَالُ: يُعْطَى الرَّجُلُ مِائَةَ دِينَارٍ فَيَتَسَخَّطَهَا، ثُمَّ يَأْتِيكُمْ بَنُو الأَصْفَرِ تَحْتَ ثَمَانِينَ رَايَةٍ كُلُّ راية اثنا عشر ألفا 52- 53
سنّة على كلّ مسلم: اذ مَرَّ يُسَلِّمُ، وَإِذَا عَطَسَ يُشَمَّتُ، وَإِذَا دُعِيَ أَجَابَ وَلَوْ عَلَى كُرَاعٍ، وَإِذَا مَرِضَ عَادَهُ، وَإِذَا مَاتَ شَيَّعَ جَنَازَتَهُ، وَإِذَا غَابَ حَفِظَ غيبه 96
سيّد الدعاء، ان يقول المرء: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ، أَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ، أَعْتَرِفُ بِالذَّنْبِ وَأَبُوءُ إِلَيْكَ بِالنِّعْمَةِ. فَاغْفِرْ لِي، إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ. وَمَنْ قَالَهَا مُمْسِيًا ثُمَّ مَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ قَالَهَا مُصْبِحًا ثُمَّ مَاتَ مِنْ يَوْمِهِ دخل الجنة 156
(ص)
الصائم المتطوّع أمين [أو: أمير] نفسه، ان شاء صام وان شاء فطر 175
صلاة بسواك افضل من سبعين صلاة بلا سواك 180- 234
صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ سَنَتَيْنِ سَنَةً قَبْلَهُ وَسَنَةً بعده، وكذلك يوم عاشوراء 247
(ض)
ضلالا يضرب بعضكم رقاب بعض 36
(ط)
طلب العلم فريضة على كل مسلم 65- 70
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي، وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي 64
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي، وَلِمَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي، ولمن رأى من رآني 44
(ع)
العبادة في العشر كالهجرة اليّ 144
عبد صالح خير من حرّ طالح 127
عَجِبْتُ مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى لِلْعَبْدِ الْمُسْلِمِ ان كل قضاء الله لَهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ كُلُّ أَحَدٍ قَضَى اللَّهُ تعالى له خيرا الا العبد المسلم 154

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست