responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 227
حسن بن صالح بن عبد الرحمن
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا حَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ حُسَامِ بْنِ مِصَكٍّ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: كُنَّا نَهَابُ أَنْ نَسْأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ ذَاتِ أَنْفُسِنَا، [215] فَإِذَا جَاءَ الأَعْرَابِيُّ فَسَأَلَهُ، أَعْجَبَنَا.
أبو يعقوب إِسْحَاق بن وهب بن زياد يكنّى بأبي معاذ
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ، قَالَ: ثنا مُحَاضِرُ بْنُ مُوَرِّعٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ» .
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا إِسْحَاقُ، قَالَ: ثنا مُحَاضِرٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِثْلِهِ.
عبد الخالق بن إِسْمَاعِيل وكان ينزل نهر قفتا7»
حدثنا أسلم، قَالَ: عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: ثنا مَنْصُورُ بْنُ عِكْرِمَةَ، قَالَ: ثنا مُبَارَكُ بْنُ فضالة عن الحسن بن أَبِي رُهْمٍ أَخِي أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ لأُمِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِأَسْيَافِهِمَا فَهُمَا فِي النَّارِ. فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: هَذَا الْقَاتِلُ، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ؟ قَالَ إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صاحبه.» .
أيوب بن حسان أبو سليمان
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا أَيُّوبُ بْنُ حَسَّانٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْحَائِطَ. قَالَ: يَأْكُلُ وَلا يَتَّخِذْ خُبْنَةً «78» .

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست