responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 111
مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ أُسَامَةَ (رَجُلا مِنْ جِيرَانِنَا) ، قَالَ: سَمِعْتُ شِهَابَ بْنَ عَبَّادٍ، قَالَ: سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ التَّمْرِ وَالْبُسْرِ، فقال: تَمْرَتَانِ قَدِ امعنا «73»
(أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا) لا يَضُرُّكَ أَنْ تَخْلِطَهُمَا جَمِيعًا أَوْ تَنْبِذَ كُلَّ واحدة منهما على حدة.
حدثنا أسلم، قال: ثنا عمار بن خالد، قال: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ (رَجُلٍ كَانَ يَبِيعُ الطَّعَامَ بِوَاسِطٍ) ، قَالَ:
سَأَلْتُ الشَّعْبِيَّ عَنِ الطَّعَامِ الْجَيِّدِ يخلط فيه الشعير. فكرهه.
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا عُمَارَةُ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ عَنْ حُذَيْفَةَ عَنْ أَبِي زِيَادٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ كَانَ لا يرى بأسا بذلك.
حدثنا أسلم، قال: ثنا علي بن الحسن، قال: ثنا وَكِيعٌ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ يَمَانٍ أَبِي حُذَيْفَةَ عَنْ أَبِي زِيَادٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابن عباس رضي الله عنه بمثله.
[90] حدثنا أسلم، قال: ثنا علي بن الحسن، قال: ثنا وَكِيعٌ عَنْ شُعْبَةَ، قَالَ: ثنا شَيْخٌ بِوَاسِطٍ يُقَالُ لَهُ شُعَيْبٌ أَوْ أَبُو شُعَيْبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ طَاوُسًا يَقُولُ سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ وَسُئِلَ عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ، فَلَمْ يَنْهَ عَنْهُمَا.
حدثنا أسلم، قال: ثنا تميم بن المنتصر، قال ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: أنا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي الْجُودِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُهَاجِرٍ أَبِي كَرِيمَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيُّمَا مُسْلِمٍ ضَافَ قَوْمًا فَأَصْبَحَ الضَّيْفُ مَحْرُومًا فَإِنَّهُ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ حَتَّى يَأْخُذَ لَهُ بِقِرَى لَيْلَةٍ فِي زَرْعِهِ وماله» .
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ، قَالَ ثنا ابن ابي عدي عن شعبة بنحوه.

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست