responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ دمشق المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 107
وأخبرناه أبو محمد هبة الله بن أحمد المقرئ أنبأنا قاضي القضاة أبو بكر محمد بن المظفر الشامي قالا أنبأنا أبو القاسم عبد الملك بن محمد بن عبد الله أنبأنا ابن [1] بشران وأخبرناه أبو محمد بن هبة الله بن طاوس أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي بن الحسن بن أبي عثمان أنبأ أبو عبد الله الحسن بن محمد المظفر الغفاري [2] قالا أنا أبو بكر أحمد بن سليمان [3] النجاد نا أبو الليث يزيد بن جهور بطرسوس [4] نا أبو توبة الربيع بن نافع عن يحيى بن حمزة عن ثور بن يزيد عن بسر بن عبيد الله عن أبي إدريس الخولاني عائذ الله عن أبي الدرداء قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بينا أنا نائم رأيت عمود الإسلام احتمل من تحت رأسي فظننت أنه مذهوب به فأتبعته بصري فعمد به إلى الشام ولم يكن الغضايري قاله الليث وأخبرناه أبو عبد الله محمد بن الفضل الفزاري أنبأنا أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي وأخبرناه أبو القاسم إسماعيل بن أحمد أنا أبو بكر محمد بن هبة الله اللالكائي قالا أنا أبو الحسين بن الفضل القطان أنا أبو جعفر أنبأنا يعقوب بن سفيان نا عبد الله بن يوسف وأخبرناه أبو القاسم عبد الله بن محمد بن الحصين أنبأنا أبو علي بن المذهب أنبأنا أبو بكر بن مالك القطيعي نا عبد الله بن أحمد حدثني أبي نا إسحاق بن عيسى وأخبرناه أبو علي الحسن بن أحمد الحداد إجازة وحدثني عنه أبو مسعود عبد الرحيم بن علي بن أحمد أنا أبو نعيم الحافظ نا سليمان بن أحمد نا أحمد بن المعلى نا هشام بن عمار

[1] بالاصل " أبو " والصواب عن خع
[2] كذا بالاصل وخع والصواب " الغضائري " وهذه النسبة إلى الغضارة وهو إناء يؤكل فيه الطعام
(الانساب) وذكر باسم: أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن محمد بن القاسم
المعروف بالغضائري
[3] عن التبصير 4 / 1409 والانساب " الغضائري " وبالاصل وخع والمطبوعة 1 / 96 " سلمان " تحريف
[4] طرسوس: بفتح أوله وثانيه مدينة بثغور الشام بين أنطاكية وحلب وبلاد الروم
اسم الکتاب : تاريخ دمشق المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست