responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ جرجان المؤلف : السهمي، حمزة بن يوسف    الجزء : 1  صفحة : 485
بْنِ هَارُونَ جُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن وهب حدثنا بن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "...... اثْبُتْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وَشَهِيدٌ" [1].
975 - هارون بن أحمد 194/ألف بْن هَارُون بْن بُنْدَار بْن الحريش بْن الحكم الإِسْتَرَابَاذِي كنيته أَبُو سهل رَوَى عَنْ أَبِي خليفة وَزَكَرِيَّا الساجي وأبي عِمْرَان الجوني[2] والمنيعي ومفضل الجندي وإسحاق الخزاعي حدث بِجُرْجَانَ وخراسان وبخارا وسمرقند مَات ببخارا فِي شَهْر رَمَضَان سَنَة أربع وستين وثلاثمائة.
976- هود بْن عَبْد اللَّهِ الأنماطي جُرْجَانِي وجدت[3] فِي كِتَاب عمي أسهم بْن إِبْرَاهِيم السهمي حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاس بْن مملك حَدَّثَنِي هود بْن عَبْد اللَّهِ الأنماطي حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وليس بالمديني عَنِ الأصمعي عَنْ قَيْس بْن حَكِيم قَالَ: قُلْت لعبد الْمَلِك بْن مَرْوَان: يا أمِير الْمُؤْمِنيِنَ مَا العقل؟ قَالَ:حسن الرفق وترك العجلة وأن لا يحقر المرء كلما ولج سمعه حَتَّى يصححه وأن لا يحدث الرجل إلا عَنْ ثقة.
977- هَارُون بْن عَبْد الكريم الْجُرْجَانِي رَوَى عَنِ النضر بْن شميل عن بن عون رَوَى عَنْهُ عَلِي بْن الحسين بن جعفر الرازي.

[1] بياض ولعله "لحراء" والحديث في صحيح مسلم من وجه آخر عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ سهيل بسنده "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم كان على جبل حراء فتحرك فَقَالَ رَسُولُ اللِّهَ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: "اسكن حراء فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد".
[2] اسمه "موسى بن سهل بن عبد الحميد" له ترجمة في تاريخ بغداد "13/56" وفي القدماء أبو عمران الجوني اسمه عبد الملك بن حبيب تابعي ليس المراد هنا.
[3] في الأصل "وحدث".
اسم الکتاب : تاريخ جرجان المؤلف : السهمي، حمزة بن يوسف    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست