ويبدو ان الشعراء اعجبهم استعمال «عنقاء مغرب» من ذلك ما ورد في «الوافي» 7/343 لضياء الدين احمد بن محمد الانصاري القرطبي:
وقد ابدعت في فضلها وبديعها ... فجاءت الينا وهي عنقاء مغرب
وذكر الدميري في «حياة الحيوان» 2/192 ان عنقاء مغرب ومغربة من الالفاظ الدالة على غير معنى قيل هو طير غريب يبعد في طيرانه، وسميت بذلك لانه كان في عنقها بياض كالطوق، وقيل هو طائر عند مغرب الشمس.. الخ (انظر ايضا (كشاف الاصطلاحات 2/1042) الترجمة- 181
أ- كذا بالاصل ولعل المقصود انه أكد ما ذكره من نسبه.
ب- بياض بقدر كلمتين او ثلاث.
ت- بالاصل «المكارم» .
ث- وردت «عارضي» في «ديوان الشافعي» ص 20- 21 ط الزعبي.
ج- في الديوان «اصفرّ» .
ح- ورد البيتان في «ديوان الامام الشافعي» ص 29 ضمن قصيدة مطلعها:
خبت نار نفسي باشتعال مفارقي ... وأظلم ليلي اذ أضاء شهابها
خ- كذا بالاصل ولعل اصلها «عندي» فتصحفت باعادة التحبير.
د- كذا بالاصل.
ذ- الكلمة تشوهت باعادة التحبير وصارت تقرأ «انفصل» او ما شبه.