ك- عبهر هو الياسمين، والضّال هو السدر البري، واحدته ضالة، وقيل إنه شجرة تنبت نبات السرو ولها برمة صفراء ذكية الرائحة (لسان العرب) .
ل- في الأصل «صدفة» فصححناها إلى «سدفة» ليستقيم المعنى، إذ يقال أسدف الليل إذا أظلم، وجاء فلان في السدف والسدفة (الزمخشري- «أساس البلاغة» ص 290) .
م- في الأصل «بسمر انفذ» .
ن- يقال «أخدج الرجل أمره» إذا أحكمه (لسان العرب) .
هـ- جبل في بلاد بني نمير بنجد به ماء ونخيل (ياقوت- «بلدان» 1/941) .
وفي الأصل «يطع» وأشر في الحاشية إزاءها بعلامة الغلط، ومعنى «هطع» أقبل على الشيء ببصره فلم يرفعه عنه، أو نظر إليه بخشوع، وأهطع البعير في سيره إذا أسرع (لسان العرب) .
لا- بياض في الأصل بقدر كلمة، ولعل المقصود انتهاء الكلام على الارجوزة واستئنافه على أبيات الشعر التي سبق للمؤلف أن أوردها (ورقة- 18 ب من المخطوطة) .
ى- لاحظ الفرق بين هذه الرواية وما ورد في (ورقة- 18 ب من المخطوطة) .
أأ- في الأصل «صفيحة» فصححناها، كذلك وردت في الأصل «تلقى» بدلا من «يلقى» .
أب- ليس معروفا من هو المقصود بمحي الدين، ولعله محي الدين الشهرزوري القاضي الشهير واسمه محمد بن كمال الدين، وقد ولي قضاء الشام وتدبير مملكة حلب ثم عاد إلى الموصل حيث تمكن عند