responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس المؤلف : ابن عميرة    الجزء : 1  صفحة : 489
قليوشة المذكورة وانتقل إليها، سمعت عليه بعض كتب الموطأ يروى عن جماعة منهم: الحافظ أبو بكر وأبو الحسن يونس بن مغيث وأبو الوليد بن رشد

1439- يوسف بن حمود بن خلف بن أبي مسلم الصدفي
من أهل السنة، كان قاضياً بها لبني أمية، قدمه المستعين سليمان بن حكم لقضائها، فاستمر على ذلك نيفاً وعشرين سنة، وكان يكنى أبا الحجاج، ثم خرج إلى الحج أثناء ذلك ليتخلص من القضاء، فلم يترك وأمر بالاستخلاف ففعل وسمع في رحلته من أبي ذر الهروي وأبي عبد الله الصوري وغيرهما، وانصرف ورجع إلى خطته، وكان رجلاً صالحاً متواضعاً، وكانت له جنان يحفرها بيده، وكان أديباً شاعراً، قال ابن خزرج: توفى سنة ثمانية وعشرين وأربعمائة، ومولده سنة سبع وخمسين وثلاثمائة.

1440- يوسف بن رباح التغلبي
مولى لهم، مات سنة ثمانية وتسعين ومائتين، ذكره الخشني محمد بن حارث.

1441- يوسف بن سفيان
من أهل بطليوس، محدث، مات بالأندلس قريباً من سنة عشرة وثلاثمائة.

1442- يوسف بن سليمان الرباحي أبو عمر
روى عن أبي مروان عبد الملك بن إدريس الكاتب، روى عنه أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله الأنصاري.

1443- يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري أبو عمر
فقيه حافظ مكثر عالم بالقراءات وبالخلاف في الفقه، وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع كبير الشيوخ على أنه لم يخرج عن الأندلس لكنه سمع من أكابر أهل الحديث بقرطبة وغيرها ومن الغرباء القادمين إليها، وألف مما جمع تواليف نافعة سارت عنه، وكان يميل في الفقه إلى قول الشافعي رحمه الله، مولده

اسم الکتاب : بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس المؤلف : ابن عميرة    الجزء : 1  صفحة : 489
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست