responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النور السافر عن أخبار القرن العاشر المؤلف : العَيْدَرُوس    الجزء : 1  صفحة : 425
وَمثله أَيْضا ... بالشيخ عبد الله ومجده ... وفتى قد صَار رائق
وَسعد السويني وَحده ... أزاح عني الْعَوَائِق
وَالْعَبْد بهم وَأَن قل جهده ... فَهُوَ فِي النَّاس سَابق
وَكلما قيل قل وَحده ... مَا زَالَ بهم فخري فائق ...

توشيح ... لما انتسبت لجنابهم ... جادوا عَليّ بشرابهم ... وَمن أَنا إِلَّا بهم ... وَعَاد وربي بهم أطول ... وأفخر على كل عاشق ...

وَمثله أَيْضا بالشيخ عبد الله واصله ... نلْت المنى وَالْمَقْصُود
وَسعد السويني وفضله ... ظَاهرا بِلَا خَفَاء وجحود
توشيح ... مت يَا عذولي بِاللَّه ... اخسا مَالك وَلأَهل الله ... وَيلك تُرِيدُ إطفاء نور اله ... مَا على ذَاك من مثلم وجهلك ... مَا حظك غير الفلا والصدود ...
وَمثله أَيْضا ... بالشيخ عبد الله ونصيبه ... حصل لي السَّعَادَة
وَسعد السويني حَبِيبه ... حبه أَي سيادة
وَالْعَبْد بهم وَإِن قل نصِيبه ... صحت لَهُ الإدارة
وَكلما قيل برهَان بخته ... مَا زلت وَالله فِي زياده
حاشا لَا يضام نسيبه ... أَو يحرم الراجي الافادة ...

توشيح ... خصصت بذا فِي الْأَزَل ... ومذاملتهم مَا خَابَ أملي ... وَأَرْجُو بهم أَن يخْتم الله عَمَلي ...

وَمن ذَلِك قلت فيهمَا وَفِي سَيِّدي حَاتِم بن أَحْمد الأهدل أعَاد الله علينا من بركاتهم آمين

اسم الکتاب : النور السافر عن أخبار القرن العاشر المؤلف : العَيْدَرُوس    الجزء : 1  صفحة : 425
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست