responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور المؤلف : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    الجزء : 1  صفحة : 517
حَرْفُ الْوَاوِ
مِنَ الطَّبَقَةِ الثَّانِيَةِ

1606 - وَجِيهُ بْنُ أَبِي الطَّيِّبِ الْقَايِنِيُّ الْعَمِيدُ الْمَصَاحِفِيُّ أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَرْسَلانَ الْمُسْتَمِلي بخلاب فَاضِلٌ وَرِعٌ، عَفِيفٌ حَسَنُ الْخَطِّ وَافِرُ الْحَظِّ مِنَ الْعَرَبِيَّةِ، قَارِئٌ لِكِتَابِ اللَّهِ نَحْوِيٌّ فَقِيهٌ، اسْتَمْلَى عَلَى الْمَشَايِخِ عَلَى الدَّوَامِ نَيِّفَا وَثَلاثِينَ سُنَّةٌ، سَمِعَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الطِّرَازِيِّ وَالْمَخْلَدِيِّ وَطَبَقَتِهِمْ، وُلِدَ كَمَا زَعَمَ سَنَةَ سَبْعٍ وَسِتِّينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، رَوَى عَنْهُ أَبُو صَالِحٌ، وَتُوُفِّيَ.

1607 - وَاصِلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ أَبُو الْحَسَنِ الْمُطَّوِّعِيُّ، فَاضِلٌ مَعْرُوفٌ، قَرَأَ الْكَثِيرَ بِقِرَاءَةٍ صَالِحَةٍ جَيِّدَةٍ حَسَنَةٍ، وَتُوُفِّيَ فِي ابْتِدَاءِ الْكُهُولَةِ، رَوَى عَنْهُ مَسْعُودُ بْنُ نَاصِرٍ.

1608 - وَاصِلُ بْنُ حَمْزَةَ الْحِسَائِيُّ أَبُو الْقَاسِمِ الْبُخَارِيُّ الصُّوفِيُّ ظَرِيفٌ، وَرَدَ عَلَيْنَا، سَافَرَ الْكَثِيرَ ثُمَّ عَادَ إِلَى وَطَنِهِ بُخَارَى، وَتُوُفِّيَ بِهَا، رَوَى عَنْهُ أَبُو الْحَسَنِ.

1609 - وَجِيهُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّحَّامِيُّ أَبُو بَكْرٍ أَصْغَرُ أَوْلادِ الْبَارِعِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُسْتَمْلِي، سَدِيدٌ فَاضِلٌ، كَثِيرُ الْعِبَادَةِ، قَارِئٌ لِكِتَابِ اللَّهِ، وَرِثَهُ عَنْ أَسْلافِهِ مُوَاظِبٌ عَلَيْهِ، سَمِعَ الْكَثِيرُ وَرَحَلَ إِلَى هَرَاةَ وَغَيْرِهَا وَحَجَّ وَسَمِعَ بِالْعِرَاقِ وَتَوَلَّى الْخَطَابَةَ بِأَرْبَاعِ -[518]- نَيْسَابُورَ مَعَ التَّذْكِيرِ عَلَى سِيرَةِ السَّلَفِ، وَهُوَ مُشْتَغِلٌ بِمَا يَعْنِيهِ سَمِعْنَا مَعًا مِنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْبَحِيرِيِّ.

اسم الکتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور المؤلف : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    الجزء : 1  صفحة : 517
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست