responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور المؤلف : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    الجزء : 1  صفحة : 514
وَمِنْ تَفَارِيقِ حَرْفِ النُّونِ
الطَّبَقَةُ الأُولَى

الطَّبَقَةُ الثَّانِيَةُ

1598 - النُّعْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُودِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْجُرْجَانِيِّ التَّاجِرُ الدِّهْقَانُ أَبُو نَصْرٍ، سَدِيدٌ صَالِحٌ فَاضِلٌ، كَتَبَ الْكَثِيرَ، وَجَمَعَ وَصَنَّفَ أَبْوَابًا، وَتُوُفِّيَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ سَلْخَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ سَبْعٍ وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، وَسَمِعَ مِنَ السَّيِّدِ النَّقِيبِ أَبِي الْمَعَالِي إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ.... فِي أَمَالِيهِ.

1599 - نَصْرَوَيْهِ بْنُ نَصْرِ بْنِ حُمَّ الْفَقِيهُ الْخُتُّلِيُّ المَعْرُوفُ بالْبَلْخِيِّ الْمُذَكِّرُ، مِنْ أَصْحَابِ أَبِي حَنِيفَةَ، قَدِمَ نَيْسَابُورَ حَاجًّا سَنَةَ عَشْرَةٍ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، فَسَمِعَ أَهْلُ الْبَلَدِ مِنْهُ فِي خُرُوجِهِ وَرُجُوعِهِ، وَأَكْثَرَ الْحَدِيثَ عَنْ أَبِي الْحُسَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَارُونَ الْعَلَوِيِّ الْعَبَّاسِيِّ، مِنْ وَلَدِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، وَأَبِي الْقَاسِمِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْخُزَاعِيِّ، وَأَبِي مُحَمَّد...... وَمِنَ الطَّبَقَةِ وَغَيْرِهِمْ، قَالَ الْحَسْكَانِيُّ: كَانَ عِنْدَهُ نُسْخَة...... بْن عَبْدِ اللَّهِ وَمَنَاكِيرُ وَغَرَائِبُ، رَوَى عَنْهُ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ هُوَ وَالْحَسْكَانِيُّ.

1600 - النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الْمَحْمِيُّ الْحَفِيدُ، -[515]- مِنْ بَيْتِ الرِّئَاسَةِ، مُحْتَرَمٌ، سَمِعَ الْكَثِيرَ وَرَوَى، وَتُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، سَمِعَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُورٍ الْمَغْرِبِيِّ.

اسم الکتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور المؤلف : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    الجزء : 1  صفحة : 514
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست