وقال ابن معين: إنما أصحاب أبي إسحاق شعبة وسفيان الثوري.
قلت: ومثلهم أيضا إسرائيل بن يونس وأقرانه ولم يعتبر أحد من الأئمة ما ذكر من اختلاط أبي إسحاق احتجوا به مطلقا وذلك يدل على أنه لم يختلط في شيء من حديثه كما تقدم في عبد الملك بن عمير فهو أيضا من القسم الأول.