responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجروحين المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 356
أَمَّا الْحَدِيثُ الأَوَّلُ فَرَوَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ أُمَيَّةَ عَنْ حَفصِ بْنِ غِيَاثٍ فَسَرَقَهُ وَالثَّانِي حَدِيثُ يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ ثَنَا بِهِ حَاجِبُ بْنُ أَرْكِينَ وَجَمَاعَةٌ عَنْ يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ عَن بن عُلَيَّةَ وَالثَّالِثُ إِنَّمَا هُوَ مِنْ قَوْلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فَأَسْنَدَهُ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الأَشْيَاءِ الَّتِي لَا يُنْكِرُهَا مِنَ الْحَدِيثِ صِنَاعته وَقَدْ رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ عَنِ بن جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي حَوْلَ الْعَرْشِ فَرِيدَةً خَضْرَاءَ مَكْتُوبٌ فِيهَا بِقَلَمٍ مِنْ نُورٍ أَبْيَضَ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا السَّرِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ثَنَا بن فُضَيْل
466 - سوار بْن مُصْعَب الْهَمدَانِي وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ سوار الْمُؤَذّن وَيُقَال لَهُ سوار الْأَعْمَى من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن عَطِيَّة وكليب بن واثل كَانَ مِمَّن يَأْتِي بِالْمَنَاكِيرِ عَن الْمَشَاهِير حَتَّى يسْبق إِلَى الْقلب أَنَّهُ كَانَ الْمُتَعَمد لَهَا روى عَنْهُ وَكِيع وفراء حَدَّثَنَا مَكْحُولٌ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَبَانٍ قَالَ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ فَقَالَ ضَعِيفٌ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِلٍ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَذَّبَ بِالْقَدَرِ أَوْ خَاصَمَ فِيهِ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا جِئْتُهُ وَكَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بن سُفْيَان ثا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ثَنَا سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِل

اسم الکتاب : المجروحين المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 356
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست