responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجروحين المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 351
رَوَى عَنْ مَالِكٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَقَطَ مِنْ فَرَسٍ فَجُحِشَ شِقُّهُ الأَيْمَنَ الْحَدِيثَ حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ جَوْصَاءَ بِدِمَشْقَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ ثَنَا سُوَيْدٌ ثَنَا الْحَنْبَلِيُّ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ زُهَيْرٍ قَالَ سُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَنْ سُوَيْدٍ الدِّمَشْقِيِّ قَالَ لَيْسَ حَدِيثُهُ بِشَيْءٍ قَالَ أَبُو حَاتِم وَالَّذِي عِنْدِي فِي سُوَيْد بْن عَبْد الْعَزِيز تنكب مَا خَالف الثِّقَات من حَدِيثه وَالِاعْتِبَار بِمَا روى مِمَّا لَمْ يُخَالف الْأَثْبَات والاحتجاج بِمَا وَافق الثِّقَات وَهُوَ مِمَّن أستخير اللَّه عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ لِأَنَّهُ يقرب من الثِّقَات
455 - سُوَيْد بْن عَمْرو الْكَلْبِيّ من أهل الْكُوفَة كنيته أَبُو الْوَلِيد يَرْوِي عَن حَمَّاد بْن سَلمَة وَأهل الْعرَاق روى عَنْهُ أَبُو كريب مَات سنة ثَلاث وَمِائَتَيْنِ وَكَانَ يقلب الْأَسَانِيد وَيَضَع عَلَى الْأَسَانِيد الصِّحَاح الْمُتُون الْوَاهِيَة لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال رَوَى عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ وَهِشَامٍ عَنِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ قَالَ أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَمْرٍو وَهَذَا الْحَدِيثُ لَيْسَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ وَلَا من حَدِيث بن سِيرِينَ وَلا مِنْ حَدِيثِ أَيُّوبَ وَهِشَامٍ وَلا مِنْ حَدِيثِ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ وَإِنَّمَا هُوَ قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ فَقَطْ وَقَدْ رَفَعَهُ عَنْ

اسم الکتاب : المجروحين المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 351
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست