اسم الکتاب : المتفق والمفترق المؤلف : الخطيب البغدادي الجزء : 1 صفحة : 111
خالد وهو يروى عن الأحنف بن قيس وعن محمد بن سيرين أيضاً فإذا كان يحيى بن معين لم يسلم من الوهم مع ثبوت قدمه في هذا العلم لأدنى شبهة دخلت عليه من قبل كلام وقع إليه فكيف يكون حال من هو دونه إذا ورد اسمان في كل جهة متفقان نسبا وتسمية وطبقة ورواية إن وقوع الإشكال يكون أكثر إلا من أمعن النظر
اسم الکتاب : المتفق والمفترق المؤلف : الخطيب البغدادي الجزء : 1 صفحة : 111